مبتدأ. المحرر اللوحة بريشة الفنان التشكيلي يوسف النحوي التعليم زينة في الرخاء ومالذ في الشدة. أرسطو تعترب اللهجات ظاهرة

مبتدأ صوت عمان في الوطن العربي يومية ـ ـ سيا سية ـ ـ جامعة ت أ سـ س ـ ـ ـ ـ ـ ــت ع ــام 1971 م Voice Of Oman In The Arab World AL WATAN نافذة أ سبوعية على ف ضاء الثقافة والإبداع الأحد 17 من شعبان 1438 ه ـ ـ الموافق 14 من مايو 2017 م صاحب االمتياز المدير العام رئي س التحرير : محمد بن سليمان الطائي www.alwatan.com للتوا صــل ashreaa@hotmail.com المحرر اللوحة بريشة الفنان التشكيلي يوسف النحوي التعليم زينة في الرخاء ومالذ في الشدة. أرسطو تعترب اللهجات ظاهرة اجتماعية تت أثر باملجتمعات ونظمها وعاداتها وتقاليدها وعالقاتها املختلفة لذا تعد درا ستها مدخال لدرا سة العادات والتقاليد والأمثال ال شعبية وال شعر العربي والأ ساطري يف كل جمتمع كما أنها ت ساعد علماء الأن ساب يف التحقق من صالت الن سب وعالقات اجلوار والوالء بني القبائل وهي فوق ذلك متثل تطورا تاريخيا للغة الأم ولذلك ال بد من ت سجيلها ودرا ستها قبل أن ي صيبها تطور آخر. وملا كان لدرا سة اللهجات كل هذه الأهمية والأهداف التي يحاول الباحث تطبيقها فقد آثر الدكتور خالد العربي أن تكون درا سته حول «الظواهر ال صوتية وال صرفية يف لهجة احلمراء ب سلطنة ع مان» ـ املن شورة يف العدد اجلديد من «أ شرعة ـ نافيا أن تكون درا سته ت شجيعا للهجات املحلية و سعيا إلى إظهارها و إحاللها حمل اللغة الف صحى و إمنا الك شف عن أ صول هذه اللهجات وبيان خ صائ صها وردها إلى جذورها العربية القدمية و إلى القبائل التي كانت تتكلم بها. عندما سئلت الفنانة الت شكيلية اللبنانية غادة جمال عن ال سر وراء تقاطع حكاياتها الفنية مع الواقع الت شكيلي واملو سيقى يف معر ضها «ت شكيل ومقامات» الذي أقيم بالنادي الثقايف وملاذا «ت شكيل ومقامات» هنا يف ال سلطنة أجابت أن املعر ض بتفا صيله ينبع من كون ع مان بلد عريق و ضارب يف التاريخ حمب للفن واملو سيقى واجلمال ولعل دار الأوبرا ال سلطانية م سقط وما حتويه من أناقة فكرية فنية خري دليل على ذلك عالوة على ذلك وجود جمعية هواة العود وما يقدمه االمتزاج التاريخي لل سلطنة من أق صاها لأق صاها يف ت شكل لروح املو سيقى والفن ونب ض الطرب الأ صيل هذا الت شكل بد أ ظاهرا للعيان يف الإن سان وجمتمعه وعالقته أي ضا ب أر ضه الطيبة. يف قراءته ملكون رئي سي من مكونات «م سابقات إبداعات شبابية» وهو عرو ض امل سرح يقدم املمثل والناقد امل سرحي الدكتور عبدالله شنون ( إرها صات ت أ صيل امل سرح العماين «.. ع صف» منوذجا) فيتناول من خالله بنية الن ص التي امتازت باملزج بني الرمز والواقع م سلطا ال ضوء على املفردات التعبريية التي ا ستخدمت يف الن ص امل سرحي بو صفه (التعبري) حافزا ضد الفرجة النائمة مركزا على الر ؤية الإخراجية يف العر ض التي جت سدت يف ت صوير املخرج حالة مكثفة من احلكي حيث طرح املخرج الفعل امل سرحي جانبا يف أوقات عديدة من العر ض وقد ا ستوقفه ال شكل العام للعر ض امل سرحي حيث جاء املنظر امل سرحي معربا عن جغرافية املكان مف سرا للأحداث حيث ابتعد العر ض عن التقليدية كما أنه ابتعد عن الواقعية واجته نحو التعبريية وامللحمية.. تفا صيل كثرية يف قراءة الدكتور عبدالله شنون للعر ض يف العدد اجلديد من «أ شرعة». ويف العدد اجلديد من «أ شرعة» جمموعة هائلة من الن صو ص ال سردية والقراءات وال شعرية النقدية. رحالت املراكب ال صورية إلى بالد ال سواحل 3 إرها صات ت أ صيل امل رسح العماين.. عر ض «ع صف» منوذجا كيف ت صون سالمة تفكريك 5 نحو مدينة سعيدة مت ساحمة 6 8

الﺘﺸﻜﻴﻠﻴة الﻠﺒﻨﺎﻧﻴة ﻏﺎدﺓ جمﺎﻝ ﺗﺤوﻝ حﻜﺎيﺎت الموﺳﻴﻘى الموﻏﻠة ﻓﻲ الﺤﻨﻴﻦ ﻭﺗﺸﻈﻲ الﺬات إلى ﻣﺸﺎﻫﺪ بصرية حﺎلمة «ت شكيل ومقامات» حكاية فنية تتقاطع مع الواقع الت شكيلي واملو شيقى للفنانة اللبنانية غادة جمال التي زارت ال شلطنة موؤخرا وقدمت اأعمالها يف معر س فني اأقيم مبقر النادي بالقرم. كتب ـ خمي س ال شلطي : غادة جمال تقدم اأعمالها جلمهور املعر س الفني غادة جمال التي اكتظت حكايات فنها بال شفر والغربة واملو شيقى اأوجدت طا مغايرا من الفن يف شكل بهي خمتلف وعندما شئلت ملاذا هذا املعر س يف ال شلطنة? قالت بثقة : هذا ينبع من كون اأن ع مان بلد عريق و شارب يف التاريخ حمب للفن واملو شيقى واجلمال ولعل دار الأوبرا ال شلطانية م شقط وما حتويه من اأناقة فكرية فنية خري دليل مبا شر على ذلك عالوة على ذلك وجود جمعية هواة العود وما يقدمه المتزاج التاريخي لل شلطنة من اأق شاها لأق شاها يف ت شكل لروح املو شيقى والفن ونب س الطرب الأ شيل هذا الت شكل بداأ ظاهرا للعيان يف الإن شان وجمتمعه وعالقته اأي شا باأر شه الطيبة. الأعمال الفنية التي احت شنها النادي جت شدت يف جمموعات متعددة شاحب كل جمموعة نوع معني من املو شيقى كمقام حجاز كاركرد باأداء الفنان منري ب شري شمن 15 لوحة على قما س معلقة بجانب بع شها البع س يف 3 شفوف ولوحات اأخرى م شتوحاة من مقطوعات األفها جميل بك الطنبوري يف نهاية القرن الـ 19 شاحب تلك اللوحات حكايات ملو شيقى خالدة تت شاعد تدريجيا لتعود بامل شتمع املتاأمل اإلى نهاية ذاك القرن. اأ شف اإلى جمموعة «خدين الهوى» هي حكاية متاألقة اأخرى األفها حممد عثمان يف نهاية القرن الـ 19 اأي شا ومن اأداء جمموعة الكندي املو شيقية وهنا اأوجدتها غادة جمال شمن 36 لوحة. كما تت شكل لوحات املعر س اأي شا يف عازف الكمان «اأبو مراد» الذي ك ر س حياته لعزف املقامات املو شيقية العربية على ن شق شيوخ النه شة الأوائل مثل «عبده احلمويل ( 1842 ـ )1901 م شتوحيا اأ شلوبهم ومبتكرا اأ شكال جديدة للتعبري املقامي. حول هذا الفن الذي و شل اإلى ال شلطنة بهذا القدر امللمو س وامل شاهد تتحدث غادة جمال وعالقتها به : العالقة تتغري وهي متدرجة ب شكل وا شح يف حياتي الفنية بداأت مبرحلة القلق واخلوف من الفن مع الإ شرار على تقد Ë الأف شل اإ شافة اإلى البحث عن املعرفة والتعرف على الآخر هكذا كانت العالقة يف طور تكو نها وهي بال شك غري م شتقرة بتاتا وذلك لتحقيق الذات الفنية وتكوينها ثم انتقلت العالقة اإلى ال شتقرار وعمل ما ير شي ذات الفنان على شبيل القول واإيجاد م شاحة خا شة به فقد مت جتاوز كل تلك املخاوف حتى اأ شبح النقد غري جم m د ول يوؤثر علما باأنه يف ال شابق اأ ش س م شاحة خا شة بي ثم ت شبح العالقة لتكو ن ما ي شمى بالتاأ شل بني الفنان وفنه وتقد Ë اأ شاليب البتكار والبحث عن عوامل اأخرى يف هذا العامل املليء باملفاجاآت والتناق شات مرورا وعالقة ذلك كله باملادة والبحث عما ياأخذه نظري ما يقدم من فن واإبداع. عالقة الفنانة غادة جمال باملو شيقى بداأت مع 2 الرحلة اإلى الوليات املتحدة الأمريكية يف عام 1987 م لإكمال الدرا شات العليا وهنا ت شري : يف عام 2000 م التحقت بفرقة مو شيقية ت شم عددا من الفنانني العرب املغرتبني بالوليات املتحدة الأمريكية ومن خالل هذه الفرقة كنا جنتمع ونغني واأي شا نعزف املو شيقى القدمية مع وجود الرغبة الفعلية من قبلي يف اإخراج هذا الفن املو شيقي ليكون شمن لوحات فنية ملمو شة وهذا اآت كله مما قد تخلفه الغربة يف ذات الإن شان ودواخله فهي بال شك مرهقة وتوجد للحنني مت شعا يوجع القلب والذات معا فاملو شيقى القدمية خ شو شا بها توا شل اإن شاين بني (الأب واإبنه والأحفاد) وهكذا ومن هنا يبداأ احلنني وهنا لبد اأن اأ شري اإلى اأن هذا الفن كان ميار س يف الدول الغربية منذ فرتات قد متتد من القرن الثامن وحتى التا شع ع شر ولكن قد يكون قليال جدا يف عاملنا العربي. يف هذا املعر س ت شري الفنانة غادة جمال اأن جمموعة ( شقائق النعمان) تعر س فظاعة التحريف والت شويه التي بداأت تظهر ما بعد الربيع العربي التي اأوجدت هي الأخرى تفا شيل مظلمة حيث الظلم والقهر والطغيان فاملجموعة الفنية ت شري اإلى جمال حقول «شقائق النعمان» الرائعة للفنان الفرن شي موين والتي تظهر كل ربيع يف اأرجاء لبنان هذه املجموعة التي تتحول اإلى رموز خيالية من املا شي وامل شتقبل وعند النظر اإليها باإمعان تتحول اإلى لون النار ورائحة الر شا س. ومل تغفل الفنانة غادة جمال هذا الواقع بل ج شدته شابقا يف معر س حول الربيع العربي يف 13 لوحة ر شمت بالزيت والفحم على القما س والورق وحملت عناوين متعددة كـ»الفو شى ال شائدة» يف املنطقة العربية و»مطالب ال شعب بالتغيري» مع تقد Ë وا شح يف بع س اللوحات لف شحة اأمل لإحداث تغيري للو شول الى ال شالم والأمان. هنا ياأتي الأمل يف شور متعددة وناطقة يف اأحيان كثرية ولكن ب شمت من خالل تلك اللوحات التي تتحدث للمتلقي وما يعانيه املواطن العربي يف اأر شه التي مزقتها احلروب والويالت الدخيلة من دول شقيقة عربية واأخرى تقول اإنها شديقة غربية. فاأ شبح املواطن العربي حتت وطاأة شوت الر شا س ورائحة الدم املتناثرة يف الأرجاء هكذا بكل عمق تقدمه الفنانة غادة جمال وت شري متحدثة اإلينا باأن هذه امل شاهد املوؤملة اأخذت الكثري والكثري الإن شان و شمريه (احلي ـ امليت) ولكن بكل اأ شف الفنان العربي مل ي شتفد منها كثريا ومل تعط حقها رغم تعدد اأوجه الفنون ناطقة اأم شامتة لكن يبقى اأن ندرك اأن هناك اأمال يلوح يف الأفق اأن الغد امل شرق شياأتي ورمبا شت شرق تلك اللوحات والفنية والأفئدة الراغبة ب شدة يف ال شفاء والنقاء والعي س الكر.Ë الأحد 17 من شعبان 1438 ه ـ ـ الموافق 14 من مايو 2017 م

رحالت المراكب الصورية إلى بالد السواحل د. سليمان املحذوري باحث يف تاريخ وح ضارة شرق إفريقيا abualazher@gmail.com مدينة صور الع مانية هي أول مدينة عربية ت شرق عليها ال شم س وهي مدينة بحري ة تطل بوجهها على مياه املحيط الهندي كنقطة التقاء ما بني بحر ع مان شما ال وبحر العرب جنوب ا. ورغم شهرة البحارة ال صوريني إال أن مدينة صور مل حتظ باالهتمام التاريخي الذي يليق بها كمدينة ع مانية بحري ة عريقة. ومن املعلوم أن املوانئ الع مانية مثل قلهات وم سقط ومطرح و صحار وغريها كانت تتناوب فرتات االزدهار طبق ا للظروف واملتغريات ال سيا سية واالقت صادية. وبالن سبة ملدينة صور يذكر حممود أبوالعال يف كتابه «موانئ سلطنة ع مان قدمي ا وحديث ا» أن الأهمية التجارية لهذه املدينة بد أت منذ القرن ال ساد س امليالدي وكانت جتارتها أ سا س ا مع ال ساحل ال شرقي لإفريقيا و أ صبحت من أكرب املوانئ الع مانية يف نهاية القرن 19 وبداية القرن 20 م. وكما هو معلوم أن عالقة الع مانيني بالبحر موغلة يف القدم الأمر الذي ي س ر لهم االت صال والتوا صل احل ضاري مع الأمم وال شعوب القاطنة على ضفاف املحيط الهندي بذراعيه ال شمايل متجهني إلى املوانئ الفار سية اجلنوبية وموانئ اخلليج العربي و صو ال إلى العراق وطريق آخر يتجه إلى الهند وال صني. أما الذراع الآخر من املحيط الهندي فقد نال حظ ا وافر ا من ريادة البحارة الع مانيني حيث جابوا غماره ومبهارة فائقة م ستغلني حركة الرياح املو سمية Monsoon للتجارة مع موانئ شرق إفريقيا ابتدا ء بال صومال شما ال وانتها ء مبوزمبيق جنوب ا. ا ستطاع الع مانيون عن طريق ا ستخدام حركة الرياح املو سمي ة القيام برحلتني منتظمتني يف ال سنة ففي ف صل اخلريف تدفع الرياح ال شمالي ة ال شرقي ة (الأزيب) ال سفن الع مانية باجتاه شرق إفريقيا ومو سم هبوب هذه الرياح يبد أ عادة من أواخر شهر سبتمرب وينتهي مو سمها يف أوائل تقريبا حيث تخرج ال سفن من املوانئ الع مانية شهر مايو إلى املحيط الهندي ثم ت سري مبحاذاة ال ساحل الإفريقي ال شرقي لرت سو يف زجنبار العا صمة التجاري ة يف ساحل إفريقيا ال شرقية واملحطة الرئي سية للتجارة يف املحيط الهندي. ويف ف صل الربيع تعود ال سفن إلى عمان حمم لة ب سلع إفريقية م تنوعة مع الرياح اجلنوبي ة الغربي ة (الكو س). ومب ضي الزمن اكت سب الع مانيون خربة تام ة مبواقيت الرياح واجتاهاتها و أ ضحت رحالتهم التجاري ة إلى بالد تنظيما. كما أن من «ال سواحل» ومدة ا ستقرارهم فيها أكرث ضمن العوامل والأ سباب التي كانت تقف وراء تفوق عمان يف املالحة البحري ة هو التطور الكبري يف حقل العلوم البحري ة فقد ألف أ ساتذة العلوم البحرية الع مانية عدة كتب و م ؤلفات يف علوم املالحة ومن بينهم أحمد بن ماجد و سليمان املهري. ويف هذا اخل ض م مل تكن صور مدينة متفرجة على ما يدور يف وجزءا ال يتجز أ مياه املحيط الهندي بل كانت يف قلب احلدث من صناعة التاريخ البحري الع ماين. وواحدة من أعرق املدن البحرية الع مانية. إذ ارتبطت بالبحر وارتبط البحر بها منذ زمن بعيد لذلك كانت مدينة صور م شاركة يف ج ل تاريخ عمان البحري بحكم موقعها على بحر العرب كبوابة لع مان من اجلهة ال شرقية وملتقى للطرق البحرية وحمطة النطالق التجارة والأ سفار من خالل أ سطولها البحري الذي لعب تاريخيا دورا هاما يف احلركة التجارية إلى الهند ومنطقة اخلليج العربي واليمن إلى جانب موانئ شرق القارة الإفريقية. إذ ا شتهرت املدينة بتجارة «الرتانزيت» وكانت مركزا جتاريا بني موانئ املحيط الهندي لتجميع ال سلع واعادة ت صديرها. كما شكل خورها الطويل مالذا آمنا لل سفن من الرياح والأمواج العاتية. إلى جانب املهارة العالية التي متتع بها البحارة ال صوريون يف ركوب البحر وا ستثماره لفائدتهم أ ضف إلى ذلك أن اال ستقرار الذي نعمت به املدينة لفرتات زمنية طويلة ساهم يف ا ستمرار ن شاطها التجاري. صور و صناعة ال سفن ويف هذا االطار ال بد من الإ شارة إلى أن من أ سرار التفوق املالحي لأبناء مدينة صور وما ميزهم دون سواهم شهرتهم الوا سعة يف م ضمار صناعة ال سفن واملراكب ال شراعية. حيث نالت املدينة منذ وقت مبكر خا صة صيتا يف صناعة ال سفن ال سفن ذات الأحجام الكبرية التي كانت ت ستخدم للتجارة مع شرق إفريقيا وكانت معظم املراكب أحادية ال صاري تزود ب شراعني لرحالتها الطويلة أحدهما للأحوال اجلوي ة العادي ة والآخر للأحول اجلوي ة امل ضطربة. ومن هذه ال سفن البدن والبغلة والبوم والغنجة واجلالبوت إ ضافة إلى ال سنبوق. وكانت بع ض الأنواع من هذه املراكب ت صنع يف مدن أخرى بالإ ضافة إلى مدينة صور فيما انفردت هذه املدينة ب صناعة مراكب ال شحن التي ت ستخدم يف االبحار مل سافات طويلة مثل الغنجة وال سنبوق. ويف هذا ال صدد يذكر النوخذا خمي س بن را شد بن ناجم املخيني أن ال سفن التي كانت ت سافر للتجارة مع زجنبار هي البدن واجلالبوت وال سنبوق والبوم وكانت كل سفينة حتمل يف حدود 35-30 بحارا. وكانت هذه املراكب ت صنع با ستخدام الأخ شاب املحلية كال سدر والقرط خا صة صناعة أجزاء (ال شلمان) يف ال سفينة أو الأخ شاب امل ستوردة كال ساج وامليط والكرجن التي كانت جتلب من كاليكوت بالهند و شرق إفريقيا. ويف مراحل صنع ال سفينة ي شرتك يف إجنازها عدد كبري من الرجال ومن ضمن أنا شيدهم : بو سالمة متدن.. ي شرب شاهي ملنب إن بغيته يف الأكواب.. و إال داخل فناجني حايل يا موز حايل.. يا صباح ال سالطني إال أن جمد صناعة ال سفن يف صور تراجع مع ظهور ال سفن تدريجيا حم ل ال سفن ال شراعية البخارية احلديثة التي ح لت التي ا شتهرت املدينة ب صناعتها. الطرق التجارية وال سلع املتبادلة ذكر يل النوخذا سعيد بن را شد بن عبدالله املخيني يف مقابلة معه يف دي سمرب 2005 م - آخر رحلة له كانت عام 1973 م على سفينة فتح اخلري - أنهم كانوا يف رحالتهم ي ستفيدون من حركة الرياح املو سمية حيث تدفعهم رياح جنوبا باجتاه بالد ال سواحل. ال شمال «النريوز» ومو سم ال سفر إلى شرق إفريقيا عادة يبد أ من شهر نوفمرب وينتهي يف نهاية إبريل وبداية مايو حيث ي عد ف صل ال صيف فرتة زمنية للراحة واال ستجمام إ ضافة إلى صيانة ال سفينة و إعادة دهنها باملواد املانعة للت سرب. وكان من عادة البح ارة الع مانيني عندما ينطلقون من موانئهم يف عمان باجتاه مناطق إفريقيا ال شرقي ة مالزمة ال ساحل دون التعمق يف مياه املحيط 3 بنادر ساحل اجلزيرة العربية اجلنوبي الهندي من أجل املرور على أكرب عدد ممكن من املرافئ أو اجلزر امل تناثرة قبالة ال سواحل الإفريقية. تبد أ املراكب ال صورية رحلتها مار ة بخور جراما كمحطة أولى قبل الإبحار إلى زجنبار ومن هذا اخلور تنطلق املراكب إلى ر أ س احلد ثم ت أخذ املراكب حماذيا حتى طريقا و صوال إلى جزيرة م صرية فميناء ت صل إلى ر أ س مدركة مرباط يف ظفار للتزود بامل ؤن ال ضروري ة كالأ سماك املجففة وامل ملحة واملاء واخل شب والفحم ومنها إلى ر أ س فرتك ثم تتجه املراكب يف خط م ستقيم حماذية ال ساحل مرورا بال شحر واملكال حتى ت صل عدن وبعد االنتهاء من مهامها التجاري ة تبحر جنوبا مبحاذاة ال ساحل صوب ر أ س الغ ضرويف. وبع ض املراكب كانت ت سلك طريقا مبا شرا إلى زجنبار حيث مرورا تنطلق ال سفن من ميناء مرباط باجتاه جنوبي غربي بجزيرة سقطرى إلى جزيرة عبد الكوري ومنها إلى ر أ س حافون. ثم تبد أ املرحلة الثانية من الرحلة باجتاه زجنبار حيث تنطلق ال سفن التجاري ة مبحاذاة ال ساحل الإفريقي ال شرقي حتى ت صل إلى حمطات مثل مقدي شو ومركة وبراوة والتي ت ش كل مراكز مهم ة لعمليات التبادل التجاري وحمطات لتوقف ال سفن. ثم تدخل ال سفن أرخبيل المو وبعد ذلك تتجه جنوبا إلى مالندي وممبا سة التي تعترب من أكرب املدن ال سفن ال ساحلي ة يف ال شرق الإفريقي بعدها تلتزم يف م سارها حتى ت صل تاجنا ف إلى زجنبار املركز الرئي سي ال سيا سي والتجاري للع مانيني ومببا (اجلزيرة اخل ضراء). وبع ض ال سفن كانت تكمل رحلتها إلى جزر القمر ومنها إلى مدغ شقر والبع ض الآخر ي صل إلى موزمبيق وكما يذكر النوخذا سعيد املخيني أن ال سفن ال صورية و صلت إلى موزمبيق يف أق صى جنوب ساحل إفريقيا ال شرقي خا صة خالل احلرب العاملية الثانية ونظرا لطول الرحلة التجارية بني ب سبب غالء املعي شة. عمان و شرق إفريقيا فقد كانت تنظم ب شكل قوافل جتارية ملجابهة أخطار الطريق و أهواله اذ كان عدد املراكب يف القافلة الواحدة ي صل أحيانا إلى ست ع شرة سفينة. وقد اعتمد البحارة الع مانيون يف ت سيري سفنهم على جمموعة من الإ شارات املالحي ة (املجاري) والتي ت شتمل على معلومات عن النجوم وعلى جداول فلكية وخطوط العر ض املتعلقة باملوانئ التي تر سو فيها ال سفن إلى جانب معلومات عن الرياح واجتاهاتها وموا سمها وكذلك معلومات عن طبيعة ال سواحل وتعرجاتها. كما ا ستخدم النواخذة واملالحون عددا من الأدوات والأجهزة التي كانت تعينهم على حتديد مواقعهم يف عر ض البحر والتع رف على أحوال الطق س واملناخ مثل : الإ سطرالب والكمال والديرة (االبرة املغناطي سية أو البو صلة البحرية) والباطلي. أما عن أهم ال سلع التجارية املتبادلة مع موانئ إفريقيا ال شرقية يقول النوخذا سعيد املخيني من المو كانوا ي ستوردون خ شب اجلندل «املنغروف» الذي ي ستخدم يف سقوف املنازل ومن زجنبار القرنفل وغريها من ال سلع. ويذكر لنا النوخذا خمي س املخيني أن العاج ي أتي يف طليعة ال سلع امل ستوردة من كينيا ويقول رغم أ نها كانت سلعة ممنوعة إال ا نها كانت جتلب من داخل إفريقيا عن طريق جتار القوافل. ويف املقابل كانوا ي صدرون إلى إفريقيا الليمون املجفف و أخ شاب ال سمر والغاف وال سمك املجفف» العوال» ومتر «الفر ض». وكانت ال سفن مت ضي قرابة ال شهرين يف معامالتها التجارية وحتميل ب ضائع جديدة وبعد رحلة جتارية مثمرة تعود مع هبوب الرياح اجلنوبية الغربية «الكو س» يف منت صف إبريل. وطريق العودة من بالد ال سواحل هي نف س طريق ال سفر إليها ولكن بعك س اجتاهها فمن املوانئ اجلنوبية كميناء كلوة و سفالة ت ساير املراكب ال ساحل الإفريقي إلى ميناء حافون ومن حافون تنطلق عرب خليج بربرة إلى جزيرة عبد الكوري ثم توا صل ال سفن ال سري مبا شرة حتى ت صل صور أو م سقط قبل منت صف مايو. وعندما يقرتب و صول البحارة الى أر ض الوطن وعند لقاء الأهل والأ صدقاء يغنون فرحا فن «ال شوباين» وهو من الفنون الإفريقية الأ صل : ا سمع حنني ورنة.. فوق الغرفة بدوية ع سقت مولد.. و شقت ثوبه ال إله الله يا ممب سة عطوين ب سرة خنيزي.. ما با زجنبار ولد البحر بحراين.. ال مت شي وياه ال إله الله يا ممب سة ق ضية رفع الأعالم الفرن سية ارتبط تاريخ عمان احلديث ب شكل عام وتاريخ صور على وجه اخل صو ص بق ضية رفع الأعالم الفرن سية على ال سفن الع مانية. حيث تتلخ ص هذه الق صة يف منح ال سلطات الفرن سية ت صاريح رفع الأعالم الفرن سية على ال سفن التابعة ملدينة صور التي كانت تربطها عالقات جتارية مع امل ستعمرات الفرن سية يف املحيط الهندي مثل جزيرة مايوت القمرية ونو صي بيه - شمال مدغ شقر - وذلك من أجل التغلب على م شكلة اعرتا ض ال سفن الإجنليزية التي كانت حت د من ن شاطها املالحي والتجاري يف مياه املحيط الهندي. ويف هذا ال صدد يذكر القا سمي أن أقدم وثيقة تتعلق برفع العلم الفرن سي على ال سفن الع مانية تعود إلى عام 1845 م حيث و صل عدد ال سفن ال صورية التي كانت ترفع الأعالم الفرن سية يف عام 1896 م إلى 44 سفينة. ورفع االعالم الفرن سية خالل ن صف قرن أ سهم يف ازدهار جتارة ال صوريني ب سبب عدم تعر ض سفنهم للتفتي ش من قبل الإجنليز. وا ستمر التجار الع مانيون يف رفع الأعالم على سفنهم إلى أن أ صدرت املحكمة الدولي ة حكمها عام 1905 م مبنع أية دولة أوروبية من منح حق رفع علمها على ال سفن الع مانية. احلوادث البحرية لل سفن ال صوري ة كما هو معلوم أن رحالت ال سفن الع مانية مل تكن دائما كما ت شتهي ال سفن إذ كانت ت صادفها ال صعاب وهي متخر عباب البحار كارتفاع املوج و شدة الرياح وا شتداد العوا صف والأمطار الغزيرة ينطبق عليها و صف امل سعودي يف كتابه «مروج الذهب» أن البحارة عندما يدخلون خليج عدن ويقرتبون من املنطقة املحاذية لل صومال تكون الأمواج عالية يرجتزون ويقولون : بربرا وحافوين... وموجها املجنوين / حافوين وبربرا... وموجها كما ترى. ويت ضم ن كتاب «التاريخ البحري املروي لوالية صور» بع ض ا من حكايات وق ص ص ال سفن ال صورية فعلى سبيل املثال تعد غرقة ال سفينة «سمحة» من أ سو أ الفواجع التي مرت على املدينة يف رحلة عودتها من زجنبار عام 1959 م وعلى متنها 174 ب سبب زيادة وزن ال سفينة. كما تعر ضت ال سفينة «الو شار» يف رحلة العودة من إفريقيا لرياح شديدة و أمواج عاتية أدت إلى غرق ال سفينة. إلى الأحد 17 من شعبان 1438 ه ـ ـ الموافق 14 من مايو 2017 م جانب ق ص ص وحوداث أخرى يرويها البحارة تروي ق صة الكفاح واملغامرات للبحارة ال صوريني. هذه الق ص ص لو مت اال شتغال عليها وتوظيفها فني ا و سينمائي ا من قبل املخت صني لأنتجت لنا أفالم ا سينمائية توثق جانب ا مهم ا من تاريخنا البحري ولرمبا لقيت رواج ا عاملي ا. ق صة سفينة فتح اخلري سيكتمل م شهد التاريخ البحري ملدينة صور باحلديث عن ق صة سفينة «فتح اخلري» التي كانت ضمن الأ سطول التجاري الكبري للمدينة خالل الن صف الثاين من القرن 20 م. وقد صنعت ال سفينة وهي من نوع الغنجة عام 1951 م مبدينة صور ك سفينة جتارية حيث كانت جتوب مياه املحيط الهندي مدة 43 سنة حاملة الب ضائع الع مانية كالتمور والليمون املجفف والأ سماك اململحة وغريها تتجه به إلى ال سواحل الإفريقية وغريها من البلدان ثم حتمل البهارات والتوابل والب ضائع املختلفة من تلك البالد وتعيد ت صديرها إلى الهند والب صرة يف العراق. وقد انتهى املطاف بهذه ال سفينة يف دبي ثم اليمن إلى أن اعادها أهل صور إلى أح ضان موطنها الأ صلي يف صور عام 1993 م لتبقى شاخمة حتكي جزءا من التاريخ البحري العريق ملدينة صور وحتفة فنية شاهدة على براعة ال صناعة ال صورية لل سفن الع مانية. و أثناء زيارتي للمدينة يف دي سمرب عام 2005 م عر جت على م شروع متحف «فتح اخلري» التي كانت هذه ال سفينة جزءا أ سا سيا منه وبعد م ضي أكرث من ع شرة أعوام زرت املدينة مرة أخرى يف دي سمرب عام 2016 وما زال امل شروع يراوح مكانه ينتظر أن يرى النور س أترك عموما و أهل الإجابة مفتوحة للقائمني على هذا امل شروع صور خا صة. وهكذا يت ضح لنا أن ال سفن العمانية كانت لها جتارة قدمية ومنتظمة مع بالد شرق إفريقيا فقد م كنت خربة الع مانيني ب ش ؤون املالحة وفنونها من معرفة طرق املالحة البحري ة وقوانينها كما أن مهاراتهم املالحي ة أ هلتهم ملعرفة نظام هبوب الرياح املو سمية يف منطقة املحيط الهندي ومن ثم فقد سخروا مهاراتهم املالحي ة خلدمة أغرا ضهم التجاري ة مع شرق إفريقيا وبالتايل لعبت هذه العالقة املبكرة دورا يف االت صال احل ضاري بني ال شعوب القاطنة على ضفاف املحيط الهندي. وكانت ال سفن ال صورية مبثابة ج سر تعرب من خالله خمتلف امل ؤثرات احل ضارية املتبادلة بني عمان ومناطق إفريقيا ال شرقية. وكانت زجنبار آنذاك تنعم باخلري الوفري وكانت م صدر التجارة شبهها النوخذا خمي س املخيني بـ «الل ؤل ؤة» وكان أغلب التجار هناك عمانيني إلى جانب وجود أجنا س أخرى لي شكلوا معا لوحة ح ضارية ما زالت آثارها ماثلة إلى يومنا هذا ومما ميز الع مانيون دون سواهم أنهم مل يعي شوا مبعزل عن الأفارقة بل تزاوجوا معهم وكانوا ي أكلون معا وي شربون معا. ورغم ذلك ما زال كثري من هذا الإرث البحري الع ماين مدفونا يف صدور البحارة والتجار وقد اندثر أغلبه مبوتهم إلى جانب أن بطون املخطوطات املتفرقة هنا وهناك خا صة املتعلقة بعلم البحار والفلك ما زالت تكتنز علما غزيرا تنتظر من ي قلب صفحاتها وينف ض عنها الغبار ع له يحظى بكنز عماين ظل حبي سا ردحا من الزمن. المراجع : لقاء مع النوخذا خمي س بن را شد بن ناجم املخيني مدينة صور 29 دي سمرب 2005 م. لقاء مع النوخذا سعيد بن را شد بن عبدالله املخيني مدينة صور 29 دي سمرب 2005 م. ح سن صالح شهاب. رحالت املراكب البحرية جملة نزوى اكتوبر 1998 م. حمود بن حمد الغيالين & حممد بن حمد العرميي. التاريخ البحري املروي لوالية صور وزارة الرتاث والثقافة 2012 م. حمود بن حمد الغيالين. التاريخ املالحي و صناعة ال سفن يف مدينة صور الع مانية املطابع العربية 2006 م. سلطان بن حممد القا سمي. الوثائق العربية العمانية يف مراكز الأر شيف الفرن سية ط 1993 1 م. حممد بن مبارك العرميي «. مدينة صور العمانية» الداللة اللغوية والبعد الزمني جملة نزوى العدد 21 يناير 2000 م. حممود أبوالعال. موانئ سلطنة ع مان والتنمية قدمي ا وحديث ا الكويت 1985 م. املنتدى الأدبي. صور عرب التاريخ ط 2 2000 م. وزارة الإعالم ع مان يف التاريخ لندن دار أميل للن شر املحدودة 1995 م. وزارة الرتاث والثقافة. ع مان وتاريخها البحري ط 2 وزارة الرتاث والثقافة 2002 م.

يرى أن دراستها تعد مدخال لدراسة العادات والتقاليد واألمثال الشعبية والشعر العربي واألساطير خالد العبري يعتمد المنهج الوصفي التحليلي QGó UE G ±ÓZ في»الظواهر الصوتية والصرفية في لهجة الحمراء«É ùdgلم Jلك e Yلى CGô j ôféª dg É ac Gل,áلà ŸG á«véÿg Ñ æ«aق Ée e Yلى Ñ æjhق ÉãŸGل, Yلى Ñ æjق Ée a» hc Gل äƒ üdg Yلى ÉeCGh,ácôëàŸG aôdg ôféª H mلc É üjgل óæy ônb G à ŸGل Yلى Ñ æjق,±ƒlc G áلeé e neé «aل,áلy ±ôm EG æ«y ƒµj Óa hôقÿg dgلø»ف áلy ±ôm EG e ƒµj h neé àaل,ké jcg ògه ÓdGم áلeé e ØdG ل. übéædg EÉa,áل üàÿg aôdg ôféª V e à ŸGل» VÉŸG ØdG ل jô üjف CÉ ûhh Yلى CGô j Ée ØdG ل É ùdgلم í«ë üdg Jلك e Yلى CGô j ôféª dg É ac Gل Égƒلàj kéødcg hcg G khgh âféc EG ØdG ل ÚY CG degى áaé VEG,áلà ŸG á«véÿg áé لdG ògه ô ùµdg degى Éل ògه áëàødg EÉa ë üødgى áëàa.áé لdG áلjƒw áëàa øy æÿgقلáñ AÉ«dG Ö SÉæàd QÉ ŸG ØdG ل áyqé ŸG ±ômcg CG Yلى á SGQódG øgèjh á ShQóŸG áé لdG ÎقJ ŸGh ف, Rƒª ŸGh í«ë üdg É ùdgلم,áل üàÿg aôdg ôféª V OƒLƒH AÉàdÉH ØdG ل áyqé ŸG AÉj ±ò h ºلµàŸG ôféª V OƒLƒH ŸGh ف Rƒª ŸGh É ùdgلم í«ë üdg QÉ ŸG áeóy Iõª dg øe áé لdG ƒلîj ÚM,ÚªلµàŸG ªLh,OôØŸG.áYQÉ ŸG jô üjف ó h ØdG ل à ŸGل QÉ ŸG ( ÉãŸGل dghلø»ف) übéædgh,áل üàÿg aôdg ôféª V e ògه «ªL áyqé ŸG Iõªg CG É ac Gل ÑJقى ºلµàŸG Òª V e ògه «ªL e áyqé ŸG AÉj ±ò h,oôøÿg Òª V degى OÉæ SEGه óæy áé لdG QÉ ŸG ØdG ل HÉ ûàjh É ac Gل,.áÑFÉ dg OôØŸG Òª V degى OÉæ SEGه óæy QÉ ŸG ØdG ل e ÖWÉîŸG OôØŸG áل üàÿg aôdg ôféª V e ôec G a ل jô üjف CG á SGQódG í VƒJh Iõªgh,ÖWÉîŸG OôØŸG Òª V e ±ƒlc G»KÓãdG ÚY «a ùj ق áyqé ŸG É acgل Yلى CGô j Ée CGh,kGóHCG æj ق ôec G a ل UƒdG ل ôféª V e ôec G É acgل Yلى CGô j ÜÉ ÿg ôféª V degى ÉgOÉæ SEG óæy.üé ÿg CG AGôªلهG áé d É acódل á«aô üdg á«æñdg á SGQO ócdƒjh çóëj»àdg á«jƒ üdg áلkéªÿg øy ÉàŒÉf ل), p na ( n naل, Únà «üdg áلké Yلى: GRhC G äaélh,é FÉa ácôm ( a لل, Yƒaل, Øj ل, AGôªلهG áé d ª à ùjhل ª à ùeل. ÒZ»bÉÑdGh,(âل ØJh ØJ ل«, áقhé ùdg GRhC G øy IQƒ àe iôncg GRhCG áà S ( ØJ لل,»gh ØJ» ل,»YÉHôلd GRhC G øe ª à ùÿgل Éch Ø ل), ØJ ل, YÉØJل, YƒØJل, ±ôلهg ô ùµj å«m dhc Gى»Øa ØJ لل), ( a لل, :ƒg ójõÿg ÒZ á«féãdg h,áلàلàdg IôgÉX Yلى ké SÉ«b ójõÿg» VÉŸG ØdG ل øe hc Gل UƒdG ل Iõª H ƒæ«à ùj dلæ ق ØdG ل á«æhcg ÉeCG,øcÉ ùdg äƒ üdéh»kóãdg øe QÉ ŸG dلø ل iôncg á«æhcgh OôéŸG»KÓãdG øe QÉ ŸG á«æhc G ògه øe ª à ùÿghل,áلàلàdg IôgÉX jôwق øy»jcéàa OôéŸG AGôªلهG áé d ( Øj لل, Øàj لل). á«véÿg É ac Gل ÉgOÉæ SEG ë üødgى nمé f áé لdG É fم déîjhف ÒNC G ±ôلهg Úµ ùj degى»ل PEG YÉØdGل, AÉJ degى ônb G áë«ë U áyéª G hgh áق æÿg gcgل ª à ùjhل, H üàÿg ل Òª dg ØdG ل, øe Òª V) ád óلd ( ª G Yلى æãÿgى, ƒëàjhل áل dg ±ôm É ac Gل áلà ŸG á«véÿg degى ônb G áلjƒw Iô ùc ògه OÉæ SEG óæy ádé É ac Gل degى YÉØdGل AÉJ,á«لYÉØdG (Éf)h áل dg ±ôm ±òëjh ØdG ل. ônbg øe ògه á Ñ ûÿg áø üdg»jcéjh áé لdG Yلى ( ag ل, :»g IóY GRhCG øe YÉØdGل º SG ÆÉ üj ɪc YÉaل), a ل, a ل, a»ل, a ل, É aل,, Ó a»kóãdg ÒZ øe ÆÉ üjh YÉaل, Rh Yلى áé لdG ògه»kóãdg ØdG ل ônb G Ñbل Ée ô ùch k骫e áyqé ŸG ±ôm GóHEGل e YQÉ e Rh Yلى YÉØdGل º SG øe á déñÿg á «U»JCÉJh,É æ«µ ùj hcg º«ŸG ô ùc e Yلى øe áé لdG ògه ƒ ØŸGل º SG ÆÉ üj ɪc a»ل), ƒ aل, ( É aل, Rh í«ë üdg ÚH áé لdG ògه ôøj h ƒ Øeل, Rh Yلى»KÓãdG ØdG ل Éقà TG ±ƒlc Gh Yلى»KÓãdG ÒZ øe ÆÉ üj ÚM,AÉæÑdG Gòg GóHEGل e YQÉ e Rh Ñbل Ée íàah áeƒª e k骫e áyqé ŸG ±ôm.ônb G»àdG á«jƒ üdg üfé üÿg øe kgòãc AGôªلهG áé d â ªL óقd á ûµ ûµdg IôgÉX ƒ«t É æeh, SOÉ ùdg üødg ل ddƒÿgف É d ü ün ägƒ UC G ÚH á«jƒ üdg ä óñàdg IÌch,í VGh µ ûhل áé لdG ògه IôgÉX ƒ«th,á«jƒ üdg á«méædg øe É ª e ƒñbل øµá»àdgh ÚلdG ägƒ UCG ómcg GóHEGل jôwق øy áé لdG ògه õª dg øe üلîàdg áëàødg ádéeeg á UÉN,ádÉeE G IôgÉX ̵J ɪc.É aòëh hcg,iõª déh ±ôلهg ô ùc ãeل,ôggƒ dg H OƒLh ̵j ɪc,å«fCÉàdG AÉg Ñbل» VÉŸG ØdG ل øe hc Gل ±ôلهg ô ùc dòchك, QÉ ŸG ØdG ل øe hc Gل ±ôm É «fék»àdg Aɪ SC G hc Gل ±ôلهg ô ùch,ôec G É acgل Hh SƒdG áæcé S á«kóãdg äéªلµdg ÊÉãdG ±ôلهg jô hك,qƒ ùµe øe ÌcCG ô ùµdg Góîà SGhم,áé لdG ògه VƒaôŸG»Jƒ üdg ŸGhق ôggƒ dg ògه OƒLƒH âàñkcg áé لdG CG Éæd ÚÑàjh.iôNC G äécôلهg.ááóقdg á«hô dg äéé لdG Ñd kgogóàeg qó J É fcg,á SGQódG ògه øe HÉ ùdg üødg ل H êôn òdg Ó«ŸG ùµ jh äéé لdG ÒKCÉàdGh ôkcéàdg ióe äéé لdGh IQhÉéŸG ááóقdg UCÉc ل dòdك hódgل QÉ bcg JÉMÉ S» J òdg ÑæŸG Î ûàaك,áñwéb á«hô dg É Shh áªلµdg ájgóh Iõª dg ±òm Éà SôdGh AGôªلهG Éàé d äƒ U Éà SôdG áj h ±ò ÚM,äGOôØŸG H É àjé fh º«ÉH ±ÉµdG f ق Yلى Éàé لdG ØàJhق, ÉØdC G H GòdGل ho áãfdƒÿg áñwéîÿg Yلى Ú ûdéhh ÖWÉîŸG ôcòÿg Yلى á Sƒª ŸG (OÉ dgh ±ÉقdG)»Jƒ üd OƒLh Óa dòcك,éª æ«h ɵ TEGل OƒLh äéé لdGh ááóقdg äéé لdG º e óæy óه ôecg ƒgh,úàé لdG Éàلc.kÉØfBG ôcpه OQh Ée degى áaé VEG è«لÿg hoل H á«déلهg á SGQódG ògه CG Yلى ó«ccéàhه HÉàc È dg ódén QƒàcódG ºààîjh,AGôªلهG áé d á SGQO øy IôµàÑe Iôµa åëñdg hc Gل :øjôecg Mققâ ób»àdg áلkéªÿg çƒëñdg deghى,ááóقdg á«hô dg ÖàµdG äé ecg degى äóæà SG ºلY äé«sé SC É JGƒ UCG îjh,é«قjôaegh è«لÿg áق æe âjôlocg øe»fõl Qƒ üj OGóYEG ⪠SCG á SGQódG CG ÊÉãdGh.äGƒ UC G.AGôªلهG áق æe ƒ لdG çgîdg.»céµàm G á«ø«ch áلkéªÿg ddƒÿgف í Vƒj üødg ل Gòg محiƒà ÓNل øeh ƒëàjل å«m,é KhóM IÒ üقdg áëàødg degى ògه IÒ üb ᪠V AÉj º H ÆÉ üj å«m ( Øj ل), QÉ ŸG ØdG ل dphك áé لdG áلkéªÿgh,áyqé ŸG KɪàdGل ƒµj»àdg»g âfgƒ üdg á«fõ G Gòg øe ó J ádéee G dh ل.áØ üdgh êôîÿg CG,kÓeÉc ÚJƒ üdg ÚH.k É ÉàFÉ U kéjƒ U GÒ üj ÉàFÉ U ÉJƒ U QhÉL GPEG âfé üdéa dgقñ»ل. AGôªلهG áé d CG åëñdg í Vƒj ɪc KɪàdGل á«h ádéee G ÑàJ áªلc ÉgQhÉŒ óæy ÑdG É H ájƒ لdG ägƒ UC G ôkcéààa ædg ق,.ÚJQhÉéàe Úàªلc hcg,iómgh á«æñdg Ò«àdG ôgé e HGôdG üødg ل È dg üîلjh üلîjh,aéª SCÓd á«aô üdg degى Yلى»àdG Aɪ SC G á«ñdéz CG n naل Rh á«hô dg J ل áé لdG Yلى ÓµdGم ùøf RƒdG üàÿg ل, Yلى,ácôM jل» âeé üh GAhóÑe á «üdg ògه jل«òdg ßØلdG ƒµj CG Rh Yلى áé لdG ÉgDhÉæH ƒµj á «üdg ògه EÉa dpك GóY ɪ«a ÉeCG øe üلîàلd ل) p a) á «U Yلى á ShQóŸG áé لdG»JCÉJh ل), p pa) á «üdg ògه ó H bh GPEG hcg æÿgق, ÓµdGم dphك ÚæcÉ ùdg AÉقàdG áªلc àjلƒه âeé üh IAhóÑe dghقلá,ácôm dgقل»لá Yلى»àdG Aɪ SC G øe ±ôm áªلµdg ÚY âféc GPEG nل) pa) Rh Yلى áé لdG»JCÉJ ( n naل) Rh CG á jô T áªلc º S G ó H bh EG hcg æÿgق ÓµdGم dphك Mلق.ácôM àjلƒه É «a hc Gل âeé üdg ƒµj üødg ل Gòg á SGQódG Ò ûjh degى ë üødgى»àdg Aɪ SC G IQóf Yلى ( a ل) Rh áé لdG»JCÉJ»àdG Yلى ( na ل), á «U Jلك»gh»JCÉàa ( r oaل) AÉæH Yلى»àdG á«kóãdg Aɪ SC G ÉeCG,hGƒdÉH» àæj»àdg ɪ«a,äÉcôلهG ÚH Éé ùf Gم ºà«d dphك ( o oaل) AÉæH Yلى áé لdG AÉæH Yلى áé لdG ل) p a) AÉæH Yلى»àdG á«kóãdg Aɪ SC G»JCÉJ p pa) ل) jôëàhك,iò üقdg Iô ùµdéh º S G ÚY Yلى»àdG Aɪ SC G ÉeCG AÉæÑdG Gòg ƒµj h ( o naل) AÉæH Yلى áé لdG»JCÉàa rل) pa) AÉæH áé لdG Yلى»àdG ÉeCG,hGƒH á«àæÿg á«kóãdg Aɪ SC G EG ( o naل) Rh U) ŸGق «É Ñ«côJ Ò àj ÉàdÉHh ل), p a) AÉæH Yلى»JCÉàa ( r oaل) hcg.( U ì U á`é لdG»YÉHôdG º S G U»غ CG üødg ل Gòg á SGQódG ÚÑJh»KÓãdG GRhCG U»غ CG ÚM U»غ, ùªn Yلى»JCÉJ OôéŸG»YÉHôلd º S G U»غ ÉeCG,kÉfRh ô ûy á ùj»g áé لdG ómgh ±ôëh ójõÿg»jcéjh,kéfrh øjô ûyh áà S a لى áé لdG ÚaôëH ójõÿg»kóãdg ómgh ±ôëh ójõÿg : GƒfCG ákók Yلى á`é لdG ójõÿg»yéhôdg U»غ.±ôMCG ákóãh ójõÿgh,úaôëh ójõÿg»yéhôdgh, Rh Yلى»æ j Gògh,áل üøæe aq ôféª V Iô ûy áé لd CG á SGQódG í VƒJh äéé لdG øe â VôقfG»àdG ôféª dg H Yلى â aém áé لdG CG ƒµjh,(éªg,éªàfcg) :ɪg GÒª V É æe ƒلîjh,iô UÉ ŸG á«hô dg ªL ô üàقjh,iohó ÚªلµàŸG ªL áل üàÿg aôdg ôféª V áëàødg Yلى áñfé dg IOôØŸGh ÖFÉ dg OôØŸGh äéñfé dgh ÚÑFÉ dg ìƒàøe EG äéñwéîÿg ªL Iƒ ùædg ƒf Ñbل»JCÉJ h,iò üقdg.kgqƒ ùµe Iƒ ùædg ƒf Ñbل Ée ƒµ«a äéñfé dg ªL ÉeCG,É لÑb Ée øe ƒلîj ƒf :áé لdG É Øà S Gم øe ÚYƒf á SGQódG Oó h øy ƒædg Gòg øe OGôŸG º Øjh,Iõª dg dpك øe æãà ùojhى,äghoc G ó üقdg CG É dón øe º Øj IGOCG Yلى ªà ûjل ônbg ƒfh ;º«æàdG jôwق ƒf :ÚYƒf a لى áé لdG ägƒ UC G Aɪ SCG ÉeCG,º ØdG ÖلW æe j قل Ée H Ö nwéîj äéfgƒ«لهg øe céëjى ƒfh, É ùfe G QÉ U hcg.áyƒª ùÿg ägƒ UC G øe äƒ U H üødg ل AÉLh d»قóم ùeéÿg UƒdG ف øe iôncg kgqƒ U ëàdgل»ل«é acódل á«aô üdg á«æñdg Ò«àdG ôgé e øy áé لdG CG ócdƒ«dh لم ë üødgى, øy icéæã øµj ØdÉa ل áé لdG ɪلãe ë üødgى, Éc.IóY ä O dhلæ ªى æ eى á «U µdhل,ióy U»غ Yلى AÉL, GRhCG Iô ûy Yلى YQÉ e e OôéŸG» VÉŸG U»غ äaél ÚM âلnh áé لdG U»غ â S øe á«hô dg üh»غ É H øy â VÉ à SÉa Rh Yلى»àdG ÉØdC G øe âلn ɪc n røل), pj ل: p pa n røل, pj ل: p pa) ãeل: øe ë üødgى É àلb degى Oƒ j dpك ÖÑ Sh É acghل) Yƒ agل,,ƒل a)»kóãdg U»غ ÉeCG,iôNCG á L øe Y ل«ó L degى êéà É fcgh á L áé لdG äaééa ójõÿg Yلى µdhل,ióy m É e É d GRhCG á«féªk æ eى. àd O ƒ a ( r naلnل) Rh Yلى ƒµj òdgh áé لdG OôéŸG»YÉHôdG ÉeCG ºgCG ÉeCGh,áØ e ƒ UCGل øe hcg áø e ÒZ ƒ UCGل øe ƒµj CG ÉeEG.áé لdG ( a لل) Rh Yلى ƒ a UC G ل«RƒdÉH áقëلÿg GRhC G øµj لم É fcg ócdƒàd áé لdG äaél áلà ŸGh áë«ë üdg É ac Gل h í«ë U ØdG ل Éc GPEG EG,kÓãe ØdG ل AÉa ë üødgى øy õ Ãل h م AÉa»JCÉJ ÚM, ª e ô ùµj å«m ônb Gh SƒdG ŸG ف ÉeCGh,ôNBG ùæl øe á«féãdg e h ùæl øe dhc Gى ójõehه»yéhôdg ônbg äƒ U degى Iõª dg àaقلö,iõªg dƒ UCG ómcg ƒµj òdg Rƒª ŸG AÉØdG IRƒª ŸG É ac Gل H Yلى áé لdG ßaÉ kéfé«mcgh,é ل ùj hcg,ônb G à ŸGل ØdG ل AÉa ô ùc Yلى ké jcg áé لdG â UôMh,áلà ŸGh â üلîjh áé لdG áلjƒ dg áëàødg øe dلø ل. kée â bh GPEG ôféª H áé لdG É ùdgلم í«ë üdg» VÉŸG ØdG ل üjg ل GPEG ÉeCG GPEG ácôm àjلƒه ØdG ل ÒNC G âeé üdg EÉa,áل üàÿg aôdg لم üàj ل ØdG ل ÒNC G âeé üdg CGh,Òª V H Jلëق Iô ùµdg áé لdG áãfdƒÿg IOôØŸG áñfé dg Òª V degى OÉæ SE G óæyh,iò üقdg ØdG ل ÚY ácôm»øàîj É fhم ÈædG ÖÑ ùh» VÉŸG, WÉقŸG dòcك Iô ùµdg øe k óh áلjƒ dg Iô ùµdg Jلëق åfdƒÿg ÖWÉîŸG Òª V EÉa.IÒ üقdg dé üjg óæy É ùdgلم í«ë üdg ØdG ل Yلى CGô J»àdG ägò àdg ÉeCG,áل üàÿg aôdg ôféª H Yلى CGô J»àdG É ùøf ägò àdg» a ØdG ل»KÓãdG» VÉŸG ØdG ل CG ó«ccéàdg e,ôféª dg àhلك dé üjg óæy Rƒª ŸG.ádÉلهG ògه eézoeg qكøj ŸG ف í«ë üdg ØdG ل Yلى CGô j Ée CG á SGQódG ÓNل ddƒÿgف ólh óقdh º ùj ( SÉæLC G ±ÓàNGh,±ôلهGh ø ŸG ±ÓàNGh,É æjéñjh µ ûj»ل degى IójóL äéé d á لdG ÖfÉL ò dه áé«àfh,᫪ SôdG egƒ dgل ɪc,»Hô dg øwƒdg IOó àeh مخàلáØ äéé d B G ßMÓf áøلàîÿg MÓf Ée Gògh,óMGƒdG»Hô dg ô r قdG NGOل مخàلáØ äéé d ßMÓf,ô UÉæ dg H Î ûjك,ioó àe äéé d ólƒj PEG, ɪoY áæ ل S.iôNCG ô UÉæY àîjhلف ùøf óéj,á Ñ ùdg dƒ üa ÓNل øeh º«قdG ÜÉàµdG Gò d íqø üàÿg õµjqg å«m,á«eé dg á لdGh ë üødgى á لdG ƒ Øeم e ójól ±Gƒ J á لdG ºل H üàj ل Éeh äé«fé ùلdg øy á«îjqéj Iô f Yلى hc Gل üødg ل Yلƒم, øe dلjô àف,ºل dg Gòg ᫪gcéh åjóلهg ºànàîojh üødg ل Gòg.äÉé لdG á SGQO ºK äéé لdG ºلYh É«LƒdƒæØdGh äé«jƒ üdg øy»jƒ üdg É ædgم øy ÊÉãdG üødg ل ddƒÿgف çóëàjh áلkéªÿéa,áªلµdg Èf øy ºK,(âFGƒ üdgh âegƒ üdg) AGôªلهG áé d á لdÉH áق æÿg gcgل ó«قj ióe ÚÑ«d q dphك,iôncg ôggƒxh,á«jƒ üdg áé d ó oh QGóقe ºK øeh agƒàdgق Gòg álqoh ë üødgى á«hô dg. ƒ لdG ÜGôYE G øy AGôªلهG á«æhc G»Jƒ üdg Ò«àdG ôgé e øy çóëàj ådéãdg üødg ل h IôgÉ H dpك Éë Vƒe,áé لdG ÉZOE ÉHم ájgóh á«ñ«cîdg á«aô üdg áلkéªÿg ÉÑق àeh á«jƒ üdg ÉjEGه üødg ل Gòg É«æe á«jƒ üdg áødéîÿéh.êéµÿg déhقلö á«aô üdg á«æñdg Ò«àdG ôgé e Ékæ«Ñe HGôdG üødg ل AÉLh ôféª dg ºK,ójõŸGh í«ë üdg kagƒ S äaél»àdg üdgh»غ,aéª SCÓd á«yéhôdgh á«kóãdg Aɪ SC G á«æhcgh áل üàÿgh áل üøæÿg áé لdG nª à ùÿghل á«séªÿgh ØàdG»ل º SGh ɵŸGh ÉeõdG Aɪ SCG øe äghocgh Aɪ SC G H Ò üj dòchك áñ ùædg AÉL Éeh ádb G º SGh.äGƒ UC G Aɪ SCGh É ac Gل Aɪ SCGh IQÉ TE G Aɪ SCGh É Øà S Ghم»ØædG á«aô üdg á«æñdg Ò«àdG ôgé e ùeéÿg üødg ل héæàjhل áé لdG äaél»àdg üdgh»غ,(ôec Gh QÉ ŸGh» VÉŸG) É acódل á«aô üdg á«æhc G héæàjل ɪc.É «ق ûh ôféª dg ºK É ac Gل jô üjhف º SGh á Ñ ûÿg áø üdéc äéقà ûÿg øy åjóلهg Ñbل QOÉ üÿgh É ac Gل YÉØdGل ƒ ØŸGل. º SGh üødg ل h ddƒÿgف çóëàj SOÉ ùdg GóHEGل øy ë üødgى Iõª dg ä óñàdg øy çóëàj ɪc,áKÓãdG É bgƒe AGôªلهG áé d h,áé لdG iônc G á«jƒ üdg ôggƒ dg Hh,á«Jƒ üdg Góîà SGhم ŸGق ë üødgى. á«hô dg VƒaôŸG»Jƒ üdg äéé لdG ÉgÒKCÉJh áé لdG ôkcéj HÉ ùdg üødg ل ûbéæjh,agôªلهg áé d IQhÉéŸG äéé لdG ôkcg Gòg ª ûjhل,iqhééÿg É ac Ghل Aɪ SC G ±òلهgh GóHE Ghل, åjóلهg ºàj ɪc f ق á«ø«c øy. Éà SôdGh AGôªلهG»àé d ägƒ UC G H qîلjh dƒقh, HÉàc ÚeÉ e È dg ódén QƒàcódG ü ògه EG øeh Aɪل dg øe hc Gل YôdG»ل óæy á لdG ºلY ᫪gcg âë Vh á SGQódG,iôNC G äé لdG iód ºل dg Gòg Qƒ Jh,º ùæl»æh øe ºgó H Éc äéëل üªلd í«ë üjh á لdG ºل d ôjƒ J øe Üô dg Aɪل dg H Ébم Éeh øe Üô dg AɪلY Yل» WCGلق ÉŸ kéقahh É d»îjqéàdg Qƒ àلd kéقah AɪلY Ød òdg ùøf ædéh ق EG ƒµj CG q É àªlîd äoéc äéëل üe.gòg Éæeƒj àmhى Ò Sƒ S O øe á لdG ºلY,ÊÉãdG üødg ل á SGQódG âل UƒJ á ShQóŸG áé لdG º N h áà S É æe,kéàeé U kéjƒ U øjô ûyh á Ñ S º J AGôªلهG áé d CG degى q : /, / : V/ :ɪg ÉJƒ U É æe VôقfG,É«HôY ÉàeÉ U hô ûyh äqôch,/ /چ: :ƒg á«لëÿg äéé لdG øe GóMGh ÉJƒ U â VÎbGh,/ :ƒg ônbg äƒ U f ق Vƒe à Vhh,á«Hô dg øe GóMGh ÉJƒ U /ك: k áé لdG CG ɪc../ Yلى ƒà, WÉقe á«féªk Ú قe áaé VEÉH U U, U ì U U/ :ɪg É قŸG Gògh,á«Hô dg OQh ɪY å«m,áàfé üdg ägƒ UC G degى ùøf üødg ل Vô J ɪc./ U ì ì,ò«j øe ÉgGÎYG Ée e áà ùdg á«hô dg âfgƒ üdéh áé لdG â ØàMG É لHÉقj Éeh /i e a - a o u/»g ÉJƒ U ô ûy»ækg âféµa.áلjƒ dg ÉgôFÉ f øe äƒ U cل bô à ùj òdg øeõdg ᫪c ôødg CG dلddƒªف ÚÑJh q Yلى á SGQódG âjcg ºK. dƒwh äƒ üdg ô üb Oóëj òdg ƒg,âfé U EG,á«Hô dg øy GÒãc àîjلف»gh,áé لdG ÈædG óygƒb.áé لdG çóm òdg»jƒ üdg Qƒ àdg á «ÑW É à àbg»àdg ä ÉلهG ÚلãŸG ÉZOEGم ƒ ümل á«ø«ch ÉZOE Gم øy ådéãdg üødg ل çóëàjh kéæcé S ɪ æe hc Gل ÉcCG kagƒ S ÚلKɪàŸG ÚJƒ üdg ÚH áé لdG ºàj ÚM EG ëàjقق á«jƒ üdg ôgé ŸÉa,kÉcôëàe hcg UC G ل, f ق ddƒÿgف õcôjh.âegƒ üdg Yلى Éæg agƒàdgق Éé ùf Ghم Yلى á«æh NGOل ÑH É H ôkcéàj ájƒ لdG ägƒ UC Éa,ôaÉæàdGh» TÓàdG ó G Øîàdh»ف ägƒ UC G ògه ÚH»Jƒ üdg Éé ùf Gم ëàdق»ق áªلµdg ägƒ UC G ÚH ôkcéàdg Gòg çóëj óbh, ÉØdC G ògه f ق hòñÿgل ɪæ«M áàeé üdg ägƒ UC G EG å«m,áàfé üdg ägƒ UC G ÚH hcg áàeé üdg,iôncg áø U q CG hcg, ùª dg hcg,ô ÉH agƒàjق Ö«cÎdG QhÉéàJ.ôNBGh äƒ U ÚH ôøj áø üdg ògه CG e áø üdg agƒàjق ɪc Sƒª e äƒ üd Qƒ äƒ U QhÉŒ ºàj ÚM fcg ddƒÿgف í Vƒjh, ùª dg áø U Sƒª ŸÉH Qƒ éÿg äƒ üdg ôkcéàj,éª æ«h UÉa ل ho UÉa ل, ho IQƒ éÿg âegƒ üdg H É «pdh GPEG,á Sƒª ŸG âegƒ üdéa,iqƒ éÿg ÉgôFÉ f degى JhقلÖ ô G áø U ÉgQhÉL Éà ôkcéàj å«m,ºîøe äƒ U øe É Hôقd ägƒ UC G KɪàdGل øy œéf º«îØàdGh ÉàdÉHh,ºîØe äƒ U ƒgh,aéÿg äƒ U Éæg Ú ùdg äƒ U Ñ Sق É«cɵàMG ɪgh,óMGh مخêô øe ɪgÓch,OÉ U degى Ú ùdg JقلÖ ÉkªîØe jق ÚM ÉãŸGل Ñ S»ل Yلى AGôdG äƒ U ÉæjCGQ GPEÉa, É Sƒª e ƒµjh ÒKCÉàdG Iƒb Ö ùëh MÓdGق, hcg HÉ ùdgق äƒ üdg ºîØj feéa äƒ üdg ôkcéàd á«fõl á«lq áلké, Óãe k,z GôX{ áªلc áلkéªÿg ké«céµàmg kéjƒ U íñ üj»céµàm G äƒ üdg EÉa dòcك MÓdÉHق, HÉ ùdgق ºK ɵàM Gك, áø U Góëàjh d QhÉéŸG QÉéØf G äƒ üdg ãeل مخêô degى QÉéØf G äƒ üdg àfgقéل ó H ké H ɪ H ɪZóoj,á«fÉ ùfe G IÉ«لهG ôgé e ôycg øe á لdG qó J : á«féª dg ` AGôªلهG ªŒ»àdG» a àdghقóم,»bôdg á fé Uh IQÉ لهG UCG ل»g Hل Qó üe ùøf âbƒdg ƒµj ób»gh,ônbgh Ö T ÚH ÖWÉîàdG.IóMGh á d ƒªلµàj øjòdg ÚH jôøjق É fcé T ` á لdG CG, È dg محóª øh dgل óñy øh ódén QƒàcódG iôj ô ü dg äéñل àe É HÉ «à SGh É àfhôe QóقH ósلîjh û«j ` q»m cل CÉ T øe ùøf iƒà ùÿéh â ù«d á لdG ô UÉæY CG jh»ف, «a û«j òdg ä骫fƒødg ÚH á لdG Qƒ J hôa Éæ aك,qƒ àdg ƒñbل áyô S å«m Yلى ô UÉb ôecéh Gòg ù«dh,ägoôøÿgh ±ô üdgh µaل,iôncg ho á d É FÉæHCG GƒMCGل Yلى óéà ùj ÉŸ ké ÑJh øeõdg QhôÃ Ò àj É dgلم äé d á d øe àîjلف Ò àdg ºéM CG EG,É«SÉ«Sh É«aÉقKh ké«æjoh ké«yéªàlg.iƒbh ÉØ V Ò àdg egƒyل ÒKCÉJ Ö ùëh iôncg degى áé d á«aô üdgh á«jƒ üdg ôggƒ dg{ HÉàc È dg ócdƒjh Éfhôb û«j CG âyé à SG á«hô dg á لdG CG z ɪoY áæ ل ùh AGôªلهG È e ÒN âféc» de G»MƒdG õfل ÉeóæYh,ËôµdG BGôقdG hõfل Ñbل. VGôZCGh «fé Ÿ AÉYh ÒNh eقó UÉه, øy ògه í Vƒjh ëàdghل»ل» á á«ø UƒdG á SGQódG æd»ل ÉgqóYCG»àdG á لdG CG,áëØ U Ú HQCGh ùjh áféªkók äaélh GQƒàcódGه, álqo CG óh ` É«M ÉæFÉc É Ø UƒH ` É æµdh,ò«j ho ÉæeR Jقف ób á«øædg QóbCG ƒµj»æødg ÌædG CG degى GÒ ûe,éä«h Éc ƒdh Ò«J É jî j»jcéj ºK,kÉeƒªY á لdG IÉ«لهG åygƒñd á«øædg á لdG øe ÉHÉ «à SG É SÉ SCG,IôµàÑe ägòñ J OÉéjEGh ájƒ«لهéh º ùàj»àdg ô ûdg á d øy ô üقj òdg bƒàÿg dpك,çqéقdg iód bƒàe ƒg ɪY ±Gôëf G CÉéلj dòdhك fقل, óñÿg ójôj òdg»øwé dgh ôµødg iƒàëÿg fقل, GóHE G IôFGO øy ó«ñdg FÉ ûdg ªædG ógم,aéæñdgh ó dgم á«لªy degى øªµj ázóñdg ìhq CG»æ j Gògh,øØdG ÉYلم èلj Qƒ àe ójól AÉæHh á لdGh ô ûdg áلkéÿg á«bgƒdg á لdG ÚH QÉØdÉH»YƒdG Gòg. «ùhh FÉ T µ ûhل nóîà ùjم CG ªàëŸGل øe Éc»àdG á浪ÿg IOhó ŸG ÖàµdG øe ó j òdg ` HÉàc È dg OQƒjه Ée Ö ùëhh á«hô dg äéé لdG لم Jقف ` äéj ƒdg iƒà ùe Yلى äé لdÉH üàîj»àdg áfôe âféc Hل,êôØàŸG bƒeف ËôµdG BGôقdG ÊÉ e ÜÉ «à SG óæy ᫪ل dg á ædg âñcgƒa,iqƒ àe ÉjCGم á«eó SE G ádhódg É Jó T»àdG ƒªل ùÿg àfghقل ܃ ûdg âyôøjh QÉ üec G â ùjg ÉŸh,É à f gcgل Gƒ dénh Üô dg GóلÑdG äé لdG hp øe iônc G,áØلàîŸG لم Jقف,É H äôkcéjh É «a äôkcéa,äéé لdG ògه ÉeCGم IõLÉY á«hô dg äéé لdG Hل CG âyé à SG É feg ل محل Jلك äé d É لNO»àdG OÓÑdG Ó SE Gم ÉØdCG ƒnóhل âëª S ` É JOÉ c ` É æµdh,á«eó SE G äémƒàødg ô üy,é«ëàd ááóقdg ÉgóYGƒb H øy âdréæjh âf h,é «deg á«hôy ÒZ ƒ لdG É ªé eh É aô Uh Égƒëf Ò«àdG øe ÒãµdG ÉgGÎYGh degى äé«eé déa,oóñdg Jلك gcgل f ق âea á«eéy äéé d É æe âyôøj CG QɵfEG degى Ñ S»ل h ɵeh ÉeR cل á««ñw IôgÉX{ É JÉé لH.zÉgOƒLh ù«d, HÉàc É æª J»àdG á SGQódG ògه ±óg EG È dg jhقƒل á لdG محل É dómegh ÉgQÉ XEG degى É«S,á«لëŸG äéé لdG «é ûj É üfé ün É«Hh äéé لdG ògه ƒ UCGل øy ûµdg ف É EGh ë üødgى, ºلµàJ âféc»àdg dgقféñل deghى,ááóقdg á«hô dg ÉgQhòL degى ÉgqOQh.É H ª fh ªàéŸÉH ôkcéàj á«yéªàlg IôgÉX qó J áé لdG CG degى âøلjh áé لdG á SGQO qó J dòdhك,áøلàîÿg JÉbÓYh Jhقó«dÉه JGOÉYh»Hô dg ô ûdgh á«ñ ûdg ÉãeC Ghل ó«déقàdgh ägoé dg á SGQód ÓNóe Ö ùædg äó U øe ëàdgقق ÜÉ ùfc G AɪلY óyé ùj ɪc,ÒWÉ SC Gh ké«îjqéj kgqƒ J áé لdG ãل ɪc dgقféñل, ÚH A ƒdgh QGƒ G äébóyh.ônbg Qƒ J Ñ«üj CG Ñbل à SGQOh é ùj»ل øe óh dòdhك C Gم, á لd É à SGQO»Yóà ùj áãjóلهg äéé لdG QGô SCG øy ûµdg ف CG ócdƒjh ±ô æd,é«jƒ U Ó«é ùj É æe êpé é ùjh»ل,áë«ë U ᫪لy á SGQO Öéj É à SGQO CG»æ j Gògh, üfé ün øe áé d cل H üàj ف Ée jôwق øy á«ø Uh CGóÑJ CG é ùj»ل É Jɪلch É JGƒ UCG h ل»ل É Ñbل.áÁób áé لH áل U q CG Yلى ºµلهG hcg äéfqéقÿg øe ƒf q CG degى AƒéلdG è æÿg degى ränó pª ny AGôªلهG áé d á SGQO CG HÉàc ddƒÿgف í Vƒjh âلã áwô TC G øe H SCÉH OóY Yلى É ل«é ùàh Ébم å«m,»ø UƒdG Oô ùh º H É«bم hcg,º e QGƒلهGh äé«üî ûdg H áلhéقe âféc iôncg kéfé«mcgh,çgîdg øe ááóقdg äéjghôdgh ü üقdg H Yلى µ Tل Î ûeك QGƒM cل ø ùdg QÉÑc ªéj ddƒÿgف ÉgQGR ájôb.áj ƒdg iôb øe ƒµàj É fcg degى Ò ûj å«m,äéé لdG äéfƒµe È dg Vô à ùjh å«m,á«agô G egƒ dgل É æe مخàلáØ, egƒyل áé«àf µ ûàjhل áä«h - SÉædG øe áyƒª É «a û«j»àdg- á«agô G á bôdg qó oj IóMGh á«agô L á «ÑW º ªéàa,IóMGƒdG áyéª G ÚH ÖWÉîàdG ãªàjل á «ÑW ùق dg egƒyhل É ùلdg qlƒj ób á«ä«h degى f ق مخàلáØ. ägƒ UCÉH ä骫fƒødg H,IóMGƒdG ájôقdg AGõLCG ÚH UGƒa ل OƒLƒd á««ñw áé«àæch ä ɪ à SG ô J,ÉfÉ«MCG Ió«ÑdG äéaé ùÿg hcg,ájohc Gh ÉÑ Écل Qhôe e äéyéª G ògه øe áyéªl cل iód á«ق f ägoéyh ájƒ d á qلd çóm Ée ƒgh,é üfé ünh É Jɪ S É d à ùeقلá áé d CÉ ûæàa,øeõdg º JôjõL Ñ T Üô dg TÉY óقa ddƒÿgف, iôj ɪc Ñbل øe á«hô dg ±hôxh,ôø ùdg áhƒ üd kéfé«mcg É æ«h É üj Gل Ö üj ábôøàe FÉÑbل á d dpك cل ôqkcéa,ô لهG º æe Éch,hóÑdG º æe Éch,áÄ«ÑdG.iôNC G dgقféñل øy Égõ«äɪ S É d äqé U CG degى dgقféñل H Vô àdgh,äémƒàødg) á«sé«ùdg egƒ dgل CG ddƒÿgف ócdƒjh äé d e YÉØàdGل ÖfÉL degى ºgÉ ùj (ádhódg á bq É ùjgh,hõ لd á لdG ÖfÉL degى محل» á IójóL äéé d µ ûj»ل,ámƒàøÿg OÓÑdG ôkeg á«eó SE G ádhódg á bq É ùjg ó H çóm Ée Gògh,᫪ SôdG á لdG ÖfÉL degى IOó àe äéé d âلµ ûj PEG,á«eÓ SE G äémƒàødg äéقñ dg ±ÓàNÉc) á«yéªàl G egƒ dgل CG ɪc.᫪ SôdG á«hô dg 4

o كيف تصون سالمة تفكيرك Sسل» ɪ OGƒL OÉصU É JQ G óضv ÉeCG Rôëc áeéy ócdƒj ájôلهg dpك,.oéñ àسs Gh ᪫قdg CG :IGhÉسùŸG Iôµa»g áãdéãdg IôµØdG*,ájhÉسùàe,ÉKÉfEGh GQƒcP,áaÉc SÉædGس á«féسùfe G CG,áaÉض ŸG ᪫قdg ähéøj øe CÉ ûæj ähéøàdg É EGh ähéøàdg,áé«àædéh üî Tص«. ó éh áñسùàµÿg Jلك ähéøj Yل» æñojى dلséæس á«jé«لهg bgƒÿg.ägré«àeéh QÉãÄàسSG H RÉéj h Gلهقƒ, IôµØdG* cل CG :ádgó dg Iôµa»g á HGôdG eé Jل SÉædGس ÚH ó dgل, Gõ«Ã ƒµj CG Öéj CG ëhق ëœف áلeé e CG, ÉسùME ÉH ÉëLôe ìóصüdg áegóàسùe ÑJقى ±GôWC G øe ±ôw.ònc G iodƒÿg CG : ÉسùfE G áegôc Iôµa»g áسùeéÿg IôµØdG*, eôl Gój É EG, JGP Gój hcg üî Tص É j ÖسSÉæàj Éà ÊÉ G iõé«a ô Gم. IQƒ N e iqƒ ûdg Iôµa»g IÒNC Gh áسsoéسùdg IôµØdG* ôjôقj áeé dg ácqé ûÿg øe É«سùسSDƒe á浪ÿg É dgم. ôec G ôصüæy óagôj ùjسàلõم ÉfôصüY iqƒ ûdg ãªàdg»ل :ÉjƒسSh É e QhÉ ûàdgh ãªàdg»ل æ Ãى CÉ T ôjôقj æyك ܃æ«d ÖîàæJ øe jƒøj æe ó àh ÖîàæJ øe GõdEGم æ Ãى QhÉ ûàdgh ÉYم, ª déhل øªضv SDƒeسùس«.» ªL OÉ àlg ôcp Qƒصü dg ôe Yلى ãoÿgلى QɵaC G ò Hه âeéقàسsg É H,AɪµلهG Üóf É «deg,aé«ñfc G á«féسùfe G Qƒ J iôl É jó Hh Gله ضäGQÉ, Yلى ägqéسùe ª dgل«, QGóàb Gh, ô ŸG AɪædG ôféصüñdg ògه ØJ»ل LC hل Gله ضQÉ. AÉقJQ Gh ÓNC G Qɵeم äóccg ºeC Gh OGôaC G IÉ«M.Qƒصü dg ÈY É«ŸÉY Gله ضájQÉ äé«hoc G É æµd,á«jóh QɵaCG áeƒ æe»g oâضvôy Ée AɪædGh ìóصüdg ق»ق ó ûæj QɵaCG»g.ájôgƒL»g. ɵeh ÉeR cل ÊÉسùfE G GلهGôك ÜÉë صUG øe É «ªL ó ûæfه Ée e ùàjسق QɵaCG QɵaCG»g.ó«TQ ójól cل SGhسàقÉÑل ó«ªm ôkcg cnل,oéسùødg íaéµj,ogóñàسs G aôj æ dgف, òñæj áæwgƒÿg ƒقmh,é«ÿéy ÉسùfE G ƒقm ƒصüjh ô ŸG è æÿg óªà J QɵaCG»gh.ádhO cل øªضv.öjò àdgh ÒHóàdGh ôhóàdg dòdك,,»g ɪàgGم Qƒëªàj CÉH IôjóL QɵaCG ºeC Gh OGôaC G ùeس «UGƒàjhصل,É dƒm É dgلم É jô ûj,qƒàسsódg Ó«صUCÉJ :É î«سsôj AGOCG, ƒféقdg ùdgسلƒك, Éق«Ñ Jh eé àdgل É ûjé Jh, ÉWhC G øªضv É«fhÉ J : «ª G ÚH iodƒÿg,é fcg dpك.ºec G ÚH aéæªلd OÉÑJh, ÉسùfE G á«féسùfeg É H ëàjقق QɵaCG,ÒNC G.OGôWÉH ãec Ghل ahc Gى degى ÉLhôY»àdGh,É«fBGôb لoá nصudƒÿg oá HQC G oçoéñÿg :iqƒ ûdgh,óªàسùjh,é«ÿéy ÉسùfE G ƒقm «ªL ôøàj É æe,óªàسùj CG Öéj hcg o ƒقm øªضv áæwgƒÿg cل dpك.ádho aƒjى ɪã«M fcg ƒقm aƒjى áæwgƒÿg.í«ëصu ùµ dghس, ÉسùfE G ƒقm óصüdéh Éæeõلj ÿgلق«héض dg dpك, ó H øe øgôh òdg»féæãdg :øµecg Ée æyódéhhف ÉehO É«dÉض f åjóلهg ïjqéàdg cل SGóægƒeس øe äéj ƒdg èæc ôkƒd øjqéeh,óæ dg óféz ܃æL Ójóæe ƒسùل«fh,á«còec G IóëàŸG...É«قjôaCG ájóضvé J áyé GƒægôH óصüdg æyódghف.ó«æy WÉHل ÉgREGh Gلهق ÉقMEG è æÿg degى óæàسùj môµa ÉÁCG o,»àyéæb áaô ŸG :á ªà ákóãdg UÉæ Hصôه ô ŸG ƒg ÿgلق«, HÉض dg dg قل«, æÿg ق,᫪ل dg hcg,áyéªl hcg Oôa Ñbل øe SQƒeCGس,˃b ÒZ ôµa.øjo Qƒ æe øe hcg,ádho áسsé«سs SQƒeس CG âæñàسscg ô ûñdg CÉ ûdg øy oâ«nyh Éà H ƒªæjh ünjصلí,oôa ÉMل H ƒªæjh ünjصلí Ée,áeCGh Oôa ÉMل H ƒªæjh ünjصلí ÉÃh,áeCG ÉMل,ºeC Gh OGôaC G «ªL ÉMل H ƒªæjh ünjصلí,øjo hcg áaéقk hcg øwƒe QÉa øy ô ædg ±ôصüh :º«قàسùe ùbس SÉس dgل áæسs. ôy hcg Ögòe hcg É jî j nلjóñj,gómcg ÉŒ h GóMCG»HÉ Éæe Qóصüj nلªy :óصüëf ó Qõf ɪc jƒل: h Éæg,ô ûh Gô Th,ÒîH GÒN,Éæ«لY ôkcgه ójôjh EG GPEGh,ÉæسùØfC Éfôµ T Éfôµ T GPEÉa.IÉ«لهG ògه,éæسùøfcg ÉæªلX ÉæªلX GPEGh,ÉæسùØfC ÉæسùMCG ÉæسùMCG ôµÿéh Éfóc GPEGh,Éæ«لY Éæ«H Éc Éæ«H GPEGh øe ôféصüh Jلك ùdgس»ىa ôµÿg ÉæH ÉM ùdgس»ىa.º«µلهg ôcòdg ÉgôHóàf áaéc dلséæس ÒædG ôµødg ODƒj ÉŸ àcلü«îص ÉgõLhCG áàسs QɵaCG,GÒNCG âñyƒàسsg QɵaCG ô ŸG è æÿéh ª dgل «deg IƒقH äóccgh,ëóقdg òæe ÒædG ÊÉسùfE G ôµødg Ée QóقH É fcg iqcg QɵaCG :»eóسse G»Hô dg ôµødg É ل Ø«a, fgólhh ÉسùfE G»Yh ôقàسùj IQƒaƒe áñ«w IÉ«M d æصüj, FGOCGh ô fه ƒªyم æصüj»g dpك ããل.áæwéhh miôgéx, pº ædg,é jó H âلªy»g GPEG É dgلم, ÈY äé ªàéªلd, QÉض M Ó f áä«e IÉ«M Ñfh»ل. ó«tq :á«féسùfe G IóMh Iôµa»g dhc Gى IôµØdG* É ºgCGh ºYCG Iô a SÉædGس ÚH ómƒe ƒg Ée CG øjéñjh,äéä«ñdg ôjé J ºµëH º æ«h مخnàلف ƒg.ägóقà ŸGh idhôdg ájoó Jh,±hô dg ájôلهg :ájôلهg Iôµa»g á«féãdg IôµØdG* øe Éæjل òdg QóقdÉH É EGh ŸÉH لق, ù«dس AGQh.áYɪL hcg ônb G Éc Éصüî T,ôNB G ájôm jôف. hcg,ájqƒj hcg, ûd hcg æÿéh ق øëسùàسùf,º«قfh õ«fhق» ùس, iôëàf dg قل«Vô fh ûàµf ف É aéædg Yلى ofقñل,íñقàسùfh.qéض dg øy æÿéh ق dg قل«É Øf Gل, íñµf ëàfلى H.᪵لهÉH Å«ض àسùfh, ûdg QPÉëf ÉHلهلº, ó TCG ɪ fƒc, îسùdgh ÉضVôdG ÒKCÉJ Ñof ل Éض jcg CGôdG ámélqh ô ædg áeóسùd É jƒ ûj egƒ dgل,ºµلهg ádgóyh ÉfÉضVQ oúy noƒ J Ó«c cل»لá cل øy Éæ îسs oúy h,ö«y cل øy áø«øc a ضل. ºل dg, ªà ÉÁCG CG Qófك dg قل«æŸÉH ق CG,»YɪàLG µøàaك Sس» SÉس«ÜGô ضVG degى ODƒj hcg ÉLه hcg Öسùf SCGسSÉس Yلى SÉædGس ÚH õ««ªàdg, ÉسùfE G áegôµh îjل Sسل ƒ bƒe hcg Éeل ójõjh îàdgلف Sôµjس ôقødgh pل G» ûøj CG,É«Ñgòe,É«æjO,É«æWh ÉcCG,Öصü àdg CG,IÉfÉ ŸG CG æ dgف, degى hóëjh ábôødg ódƒj,é«bôy hcg ádaéسùÿgh á«dhdƒ ùÿg ÚH IóYÉÑŸG cل AGOCG Ö J h,áféecgh IAÉصH iodƒj á«dhdƒ ùÿg Óa,ɪ æe AÉ NC G QGóJك øe øµá móصuôh õ néæj ádaéسùÿg ÉÁC øµ«d,áé«àædéh.í«ëصüàdg degى QOÉÑàdÉa hcg Ögòe hcg øjo hcg áaéقk hcg øwƒe ÉÁCG o ªà ùdgسلá«ñ egƒ dgل ògه ºµ JQG ضى GPEG, ôy Ì J GPEG pسùøf iƒسs jلƒم CG d aل» ùس, é f áegóàسsg SسÑل Yل» äôسù Jh, dém ioôjh SسÒه.AɪædGh øec G CG Qófك dg قل«æŸÉH ق ŸGقHÉل: ó dgل ªà ÉÁCG degى ODƒj QGôقàسSG Sس» SÉس«ÚæWGƒŸG ÚH IGhÉسùŸG CG,»YɪàLG ÉFhhم ídéصüdg áeón Yلى õø h øwƒلd Aɪàf G Rõ J ɪ«ªصU HGôj áboéصu iqƒ T AÉسSQEG CG É dgم, óسséøe øe jق«dòhhك,ádaéسùÿgh á«dhdƒ ùÿg ÚH ôسù«dgh ºل dg ô ûf CG ùàdgسل, Qhô Th OGóÑàسS G CG,IÉ«لهG IÈN Ìjh AɪædG îjلق» û«ÿg áaéc øe äébé dg ªéàسùj»æWƒdG SƒdGس äéñk. QÉض M VÉ àfg øe øµá ÉgôaÉض àhh ±GôWC G áaéقk hcg øwƒe ÉÁCG ªà ÉÁC øµ«d,éض jcg Éæg Yلى ßaÉM GPEG, ôy hcg Ögòe hcg øjo hcg ògه GQƒ J ó ûj feéa, JÈN á«hééje G pلegƒ dg øec G náegóàسsg eéecg GQƒسù«e óéjh,øسùmcلd.aéªædgh náeóسs pøféصüdg ô ŸG è æÿg ôصuéæy ådék HÉض dg ƒg ÒµØàdG ÿgلق«.,é e SƒdGhس»لá ájé dg ó Tôj ÿgلق«héض dg.aéقjqód,óagîh, ªàéŸGh OôØdG aój dòhhك iƒ dg dgõÿق Vô àj Ée GÒãc AÉقJQ G ùeس ى Ghلهªق. ó«wƒàh ùÿgس ى øصüëj ÿgلق«héض dg, ÉسùfE G áegôch,ighéسùÿgh ó dgل, ÇOÉÑe,»îjQÉàdG ÉgQƒلÑJ É«سS,áeÉY áaô ŸG JQƒلH Yلى äqhgój Î ûeك, ÊÉسùfEG êéàf Qɪض e ùeسgóàم. JقùHÉس ÓNل øe Gله ضäGQÉ املعرفة مفتوح اأبدا اأمام اال ستنباط: حتققا.ä ÉéŸG áaéc,gqƒ Jh,Éقª Jh,É سSƒJh áyqéسùàe IÒJƒH eéæàjى áaô ŸG ÉfôصüY IOÉL,IóFGQ çéëhcg ØH ضل,ÊÉسùfE G QóŸGك AÓLCG AɪلY ÖFGO OÉ àléh É H jقƒم,áäjôlh CG Éض jcg ÉfôصüY محSÉسø øe.ºec G مخàلف øe É æe ëàdgقق ó H øe,iqƒلñàÿg ᫪ل dg ±QÉ ŸG hó àa É«ŸÉY ºª àj Ée ÉYôسS,»ªل dg è æÿéh «ªL äé eé Gh ᫪ل dg ógé ŸG héæàeل ôkeg Ó«L É dgلم ÈY É«LC Gل ààdلقé Ø, ÉWhC G L»ل. á«eóسse G á«hô dg áecلd Éc Sسلف ôصüy ÉgDhɪلY ÉصUh ªL ÚM Oƒ ûe ô e CÉ T Gƒ ªL É ÉbÓ fg ºK,ÚdhC G ±QÉ e É àøسsóah, kióeh محkiƒà,âbÉa áaô e GhQƒW,GƒfÉصUh óÿg ôسùëfg PEG ºK.ôeC G ÇOÉH ùñàbgسƒه Ée e ى á fé ÉeCGم,ÚM ó H»eÓسSE G»Hô dg ô ŸG áªégh,úaƒصüàÿg äé ûjƒ ûjh ÓµdGم, gcgل ùÿgسلúª QÉjO Yلى áëسséµdgh áسsô ûdg ƒ ŸGل»Hô dg nèàæÿg JلقâØ,ô ûy ådéãdg ôقdg üàæeصف,»eóسse G SÉeسلº hcg bل»ل ƒgh,ßømh æe øµd,᫪ل dg áaô ªلd á û àe ºeCG,Òãc øe Üô dg ºeCG âféc ºeC G ºµلJ áeóقe.é d IóbÉa.»HhQhC G ºK Shhس»,,ôjõZ, ûf SÉÑàbGس á«لª H áض ædg ôصüy øe GkAóH UGƒàeصل,»JGP OÉ àléh»æjódg ìóصue ÉH GQhôe,ô ûy ùeéÿgس ôقdg ÓNل ôقdg ó Hه, ƒëàdgل ÈY GÒNCGh degى Éã«ãM ôصü dg degى ƒصuh,á«féªلy á«wgôقáo ᪠fcg ô ŸG ìôصüdg É«ªcGôJ Üô dg ó«t,åjóلهg ÉjÉæKه øe òdg âقãñfg Gله ضIQÉ û«jش»àdg ±QÉ ŸG à Tى «ØàسùŸG n ÉgÉ e ƒ«dgم SÉædGس. VQC G QGóe ᫪ل dg áeóسs pøféصüdg, ô ŸG pè æÿg pôصuéæy ÊÉK æÿg ق ƒg,òµøàdg dg قل«. æÿéh ق dg قل«Éض jcgh,aé«tc G ÚH äéقdé àdg e eé àfل áل dg ÚH HGôf H.QƒeC G ÚH äéقdé àdg e Ò æàdg ÚH,ôKC Gh ÖÑسùdG ÚH ŸGh لƒل, ƒصuh S Ghسóà ل, AGôقàسS G ÚH,ÖjôéàdGh اإلى ا ستنباط االأوفق من االإمكانات الكامنة يف ÒîJ degى ƒصuh Éض jcg dpك, ÓNل øeh,á «Ñ dg ßØM LCل ÉسùfEلd áméàÿg ägqé«ÿg øe ãec Gل on Öjò Jh, «Yh AÉ EG, TÉ e ÒHóJ, JGP لق. n bgƒdg dg قل«æŸG ق ÚÑoj á«ægp áegôصüh,á«æx ägaéæñd É ój Óa Yل», bgƒdg ɪc ÉسùfE G ïjqéj ƒg ôµødg ïjqéj Yhى CG òæe n»ضvqc G مح», ecéàjل CGóHh ùøfس Yلى ÉسùfE G Gله ضäGQÉ Jلك, IôµÑŸG É لMGôe.ʃµdGh É «ªL.á«æjO äézé«صu É JÓeCÉJ âyohcg áeéy É JGOÉ àlg LCل ùdghسنن, ƒµdgh,ägòdg º a ôµøh OƒLƒdG e âلeé J, ƒµdg ájqéسùdg ƒëf É H íæl òdg ôec G ƒ éÿgل, øe Ö«àe,É JGô h á «Ñ dg IAGôb á«ñ«z äémhô T Qƒ Jh VQC G Yلى IÉ«لهG Aƒ ûf AGôقàسSG,É سSÉæLCG á«ضvh º a ÉسùfE G øªضv GôMك.IÉaƒdG ó H ÉسùfE G BÉeل îj»ل h,ié«لهg ÉeCGم,øeõdG øe ìoq ó H,»æjódG ôµødg CG EG,á«قjõ«aÉà«ŸG JÉMhô ûh SÉædGس ÉæàbG LGôJ لم ÉصUÉæe óéj,᫪ل dg páaô ŸG ÜÉH ô j CG øe dpك,.qòm ójó ûh øµd, bô a á«féقàféh لم ôµødg æصu, ô ŸG è æÿg QÉ«Ã GÒãc Øل JÉMhô T ôjèàd GôNGR É«eÓc GóæسS»æjódG, ÑسSÉf ɪã«M ᫪ل dg áaô ŸG e ɪZÉæàe GóæسS üàdgصoéم ÉjOÉØàeh e مخÉ JÉLô dòhك. æµecg Ée,᫪ل dg áaô ŸG e Ée ÉYƒf äéféjódg âلهéصüj âféc CG ó H Gòg.Îàسùe ôªàسùe ÜÉ«JQÉH øµd âªصuén ób ᫪ل dg áaô ŸG jƒwل, óec GQÉ L,±ÉëLEÉH áøسsóødgh Aɪل dg e âلeé Jh.AGòjEÉH Éض jcg ÉfÉ«MCGh degى H óà fh,éfoƒlƒh H ô ûf Ée ƒg ôµødg. æwéhh ôgéxه ó«hhه, Ñjôb,ÉændƒM Ée OƒLh QƒeCG áaéc e ÉæلeÉ J æe æf لق Ée ƒg ±É ûµàسsg, H ÉWÉÑæàسSG héëfل, Éeh,IÉ«لهG Éfô f AÉL Sسل» ɪ Gôµa Éc EÉa.OƒLƒdG ÉjÉØN Óà e Gôµa Éc EGh ùfسق, ahق Sسل» ɪ ÉfDhGOCGh Éæg øe. àلcé T Yلى Óà e ÉfDhGOCGh Éfô f AÉL,ÒµØàdG áeóسs ɪضV Yلى ÉehO GلهUôص hõdم âféccg,òµøàdg äégƒ ûe «ªL ÜÉæàLÉH dphك á«سùøf hcg,ôjóîàdgh ôµ oسùdg OGƒªc,ôKC G ájƒض Y QƒW øy AôŸG êôîj»àdg ä É Øf Éc, bƒdg á«ggôch óسùلهgh Qhô dgh oöض dg ɪc,OÉ TôdG, ª dgh o±ƒÿg ɪch àf GقÉم, áyõfh ônb G Éض jcg ɪch ëé«aف áwôøe á«féfcg AôŸG òncéj ÚM.øjôNB G ƒقëh ùdgسل» º? ÒµØàdG ôصuéæy ü«î ûjص øµá gل,émƒضvh iqcg Ée Yلى UÉæYصôه, :øµá ô æh HÉض dg dg قل«, æÿg ق,᫪ل dg áaô ŸG :ákók É erójh,ákóãdg ôصuéæ dg ògه óagôj øe oÿgلق«. áeóسs oøféصüdg ô ŸG è æÿg µ ûàjل,é«لeéµj.òµøàdg oáaô ŸG ƒg ô ŸG è æÿg hc Gل ôصüæ dg òdg CÉ ûdg hcg A» ûdéh oáwéme G CG,É ojgp ᫪ل dg.á«agh á«yƒضvƒe áwémeg e eé àfل (.. kgqé f Éc âbƒdg CG ºZQ É«fódG âªلxcg ICÉéa, «a ójó ûdg p±ƒÿéh oô TCG oâæc GôMك, ho Êɵe oâøbƒj ho ÒسSCG âmq,»eéecg hôá ºgh SÉædGس ägƒصucg o ªسSCG NGOل«, äóقa, VQC G Yلى oâ bhh mqgóéh o⪠JQÉa SCGسلك; mهéœg CG ºلYCG CG â ق«àسSG ÚMh»«Yh Ó dgم Éc Gõjل jلف, ƒm ɵŸG لم. H ÉfCG òdg ɵŸG Yلى ±ô àdg àسscg CG ó H ùÿgسø ûàى»æfcgh Ö«ÑW fcg ùøæhس»æaôyh, lلlq AÉL.º f : àñlcg?kgó«l ùøæàdgس Ú «àسùj gل :»ædcé S. QÉ ûdg â bh.»øædéh àñlcéa?»ææjôj gل :»ædcé S ºK üëøhص«, Ö«Ñ dg CGóH Shس øjòلdg q ódgh ±ƒn ÓصUh Jلك.ɪ H üj GصÉل CG ó H ùÿgسø ûàى degى á ëلdg AɵÑdÉH oäcgóh. q ódgƒd oö«ñ dg Ébل.ÉgôصüH äóقa óقd dلscسف, ` bƒjف, ho ójó ûdg jcg قلo ùª ûdgس iqcg ød»æfcg,kgoó ecéjcgل ødh?»àسsgqo ɪcEGل øe øµ CG ødh,»jôسscg OGôaCG ƒlhه UÉØJص»ل Qôb ÚM,»JÉسSGƒe GƒdhÉMh, ƒm»jôسscg OGôaCG qªœ oâµ qسù. q EG Oƒ j ôصüh d ل mêóy øy kéãméh»h ôøسùdg ódgh oâ«ض b Sسلá«Ñ. âféc äéصuƒëødg «ªL øµdh,kéø«ضv Éc EGh ec ÉHل ƒdh mلecg øy kéãëh äé«ø ûàسùÿg ÚH æjcgقqل êqéÿg áلjƒw kgô TCG ôec G JقqÑل Yلى kéãyéh º ddhéøj Éc ãeل«, øjòãµh â«قàdg ùhس», e. ûjé àdghش.ójól xóëàd ájgóh ƒg Hل,IÉ«لهG ájé f ù«dس çóm Ée CG âcqocg.ájqóñdg ájqóh dلقuéصá IQOÉÑe?º JOƒ H ºلYCG h õæÿgل êqén ÉfCGh âªلxcg ƒµ ûdgك äcgóh,º fcé ûh ójól h É«fódG gل,êohgôj?ójól øe º àjdhq øe øµ CG ødh,aƒسs º HÉصUCG øe ó«mƒdg òقæoe ƒ a ÜÉÑdG ÖbGQCG ÉfCGh,ÈN h,»æلccéj dgقلق»ææµdh, ëàac ƒëfه âض cq,üéñdg SôLس Q ICÉéa dgقلق. Gòg äooôj, ómƒd Éæg ÉfCGh kéñjôz kéصüî T Éc ÉÃôلa ;ICÉéa oâøbƒj ªسù«a àjƒg øy QÉ dg CÉ SCGل CG â«ûn,±ƒÿéh äô Th kó«لb øe óh Éc ;øµdh õæÿgل, ómh»æfcg ûàµjh ف»JƒصU,ÜÉÑdG»ëàaG :ÉeOÉصU OôdG ÊAÉéa GDƒ ùdghل;»àyéé T ɪéàسSG.áWô ûdg oøëf ôسùj láølqh ÜÉÑdG oâëàa óسùéh cل, dلlôل äô f jƒ dgل OGôaCG iqcg q»لy ØلN oäô f, ôµسù dg HلSÉÑس ÜÉÑdG Nلف bgƒdgف.º æe k óh GÒ G oäólh»ææµdh,»jôسscg Gƒض bh, «æ T لهmçOÉ âضvô J FÉYلàك CG ÈNCك oâ«jcg óقd `.º ããl Yلى ±ô àلd âbƒdg H Éæbô àسsg óbh,º «ªL ÖقY äôe»àdg ÉjC Gم CG øxcg hلم,kó سS ôec G øµj لم,kGÒãc o⫵h ògه ákoéلهg»æل éàسs û«dgش øe øµ CÉ S»æfCGh,ójóL øe É«MCG.kGóHCG Jقف h ض«IÉ«لهG É æµdh,»jôسscg óقa IQGôe ºZQ الخيال األول: موجة سحاب»µdÉŸG dgóñyل âæh ecgل dcéj»ف: oøµسscg òdg Gله«øY kgó«h mìƒàøe ḿ QÉ T ómh oòسscg oâæc ) (.. kgqé f Éc âbƒdg CG ºZQ É«fódG âªلxcg ICÉéa, «a kéé«éضv oâ ªسS ºK,É لªcCG OÓÑdÉH «ÜÉëسùdG øe kálƒe oâjcgq QGOh çóëj É oâñ qé J, ɵe cل ƒض cgîj SÉædGhس,kÉ«dÉY?çóëj GPÉe CGم É dgلم, ájé f ògه gل :ómgh lلgdƒ S SCGôHس«, QÉ ûdgh SÉædÉHس âwémcgh QÉسùj Yلى IÒÑc lálƒe âjcg ICÉéa.óMGh môëñc OÓÑdG âëñصucgh,䃫ñdg âeqó Jh VƒØdGضى, âqªy Ée ºلYCG h,qgôb CG PÉîJG Yلى IQOÉb ÒZh,kÉaƒN oشû JQCG âæc q»لy Ö qlƒàj òdg a ل : gل CGم?ÜôgCG?... الخيال الثاني: قلق» TƒلÑdG ódén âæh ecgل dcéj»ف: الخيال الثالث: تحد جديد ó«tôdg ó«سs øh SسÉلم âæh É«H dcéj»ف: oøµسscg òdg Gله«øY kgó«h mìƒàøe ḿ QÉ T ómh oòسscg oâæc ),â«ñdg»àلféy OGôaCG ólcg hلم ÉjC Gم, ómcg oâ ق«àسSG ) (.. Oôj ómcg ;øµdh,º H üj GصÉل oâdhém oسùلàncg له á, CG â«ñdg degى GƒJCÉj CG ecgل Yلى ºgô àfcg Xللoâ ëàød ôlcéa ;ÜÉÑdG SôLس ÚfôH oºلmcg,áق«bo cل ÜÉÑdG degى kiô f GPÉe. ómƒd ÉfCGh ô äéyéسùdg.ihól øµdh,»jôسscg iqcgh?ºgô àfcgh Éæg LCGلùس CGم?º æy åëhc ÖgPCG gل acg ل? ÉسùY GhOƒ j CG ªàëjل ghل?åëhcé S øjcéa ;º æy åëhc âlôn GPEG قصص قصيرة من مبادرة»أتخي ل وأكتب«5

في مسابقة إبداعات شبابية إرهاصات تا صيل المسرح العماني.. عرض»عصف«نموذجا TÉ ŸG bgƒdg øy Ée ÉkÄ«T Éæd d»قóم مع Jبيا الفار الûسديد يف احلياة øjòdg Ö ûdg OGôaCG»bÉH øy á«قñ dg ámƒلdg òæe ôjôÿg º bgh Éæ ùÿ dhc Gى, محäÉjƒà Oô Sh á LGƒŸG óæyh احلقائب OاOزJ التعرية اCكÌ للمواقع h,ájoé üàb Gh á«sé«ùdgh á«ùøædg øe äéyôl ŸGلك óñy jقóم QÉWE G Gòg ÉeóæY á«lgône G àjdhq ájõeôdg ÚH äébó dg äébqéøÿg øy Éæd ûµj ف. äé«üî ûdg üædg ó«ùœ êôîÿg hémل ɪc æµdh,ék«ødh Ék«dɪLh Ék«côM ܃ൟG :É æe AÉ NCG IóY ÖµJQG 1- اختنا احلركة امل سرحية يف,ácô ŸG ägòdéhh ógé ûÿg º e وا Cسبحت احلركة امل سرحية يف بع N Úل㪪لd jôك Oô ógé ûÿg.á üæÿg áeóقe ómgh 2- كا ينب ي على املخرê ري EG å«m ìô ùÿg Yلى Úل㪟G ƒªl æe Öل àj SQƒµdGh Úل㪟G OGóYCG øe k óh á«ygóhe G äghoc G Ó à SGل êôøàÿg âà ûj ób É,Úل㪟G OóY IOÉjR اKCناA متابعة احلدç. 3- عدΩ ا ست ال الفراÆ املبدئي فو QƒµjóH É à SGh Ö SÉæe µ ûhل á üæÿg ºgÉ S Ék«Ø«Xh VGƒàe Ék«لµ T õ«ªàe )»FóÑŸG Vô لd É dgم µ ûdgل OÉ ùaeg.( IOôéŸG Iôé ûdg 4- لي هنا ما يÈر Œميد كتلة Oô ùdg ógé ûe º e Úل㪟G. Vô dg á üæe áeóقe 5- ال ستارة ال سوئية التي ógé ûÿg Ò J AÉæKCG êôîÿg É eóîà SG êôîÿg Ébم å«m d QÈe GÎNG ùàh ل» ƒlhه ájƒb Aƒ V äéaé ûc ôxéæÿg Ò«J Gƒ HÉàj àmى øjógé ûÿg. álôødg Yلى óªà j Vô dg CG ºZQ àj لق ɪ«ah ãªàdg»ل«agoc ÉH hémل á«lghor G Yل«Öل àj CG êôîÿg á «Ñ dg e º ùàj àmى AGOC G áñ«cîdéa,»mô ùÿg Vô لd áeé dg,» bgƒdg AGOC G øe áfƒµe á«lghor G á «Ñ H Gògh, õeôdg ÒÑ àdg AGOC G احلا مت سل بتف سÒ املخرê للواقع É HÉ ûjh GóMƒJ ÉfógÉ T ájé ædg øµdh.áà ùdg øjôaé ùÿg»µmh Oô S áقjôw óbم iông á L øe SƒŸG»ق«ƒ ùàÿgل hc Gل Aõ G»Øa,AGOC G Újƒà ùe GQÉ àfg áلmôdg áñë üh béëàdg å«m É keé àngلف òdg ôec G,É eé«قd É««ÑW Óµ T ãáل ƒgh ÊÉãdG Aõ G Yلى ô àæÿg ÉeCG,âîjôH ìô ùe ɪc Ékقaƒe Éc óقa,ìô ùÿg üàæe ف» Sôc áªلµdéh SÉ ùme G å«m ÒÑc óm degى ònbéÿg øe øµdh,iéfé ŸÉH Gòch æ ŸGhى Yلى áeé dg Yلى á«üî ûdg É«W FGOCG. É«MC G H ƒ VƒŸG í«vƒj Yلى ê髵ÿg óyé S ɪc HÉ dg AÉØ VEG ó üقh äé«üî ûdg OÉ HCG RGôHEGh á«üî ûdg Yلى hé SCÉŸG ógé ûÿg É æ«ñàj»àdg áeé dg É Jɪ S ûjé àdg øe ƒf Nلق e,ìƒ VƒH ãªÿgل, AGOC áñ ùædéh ó üh QGhOC G e» ùøædg e µ ûdgل«ó ÑdG êré GkÒNCGh. Uƒî ûلd NGóHل ɪY GÒÑ J Oƒ SC Gh ioéeôdgh,á«mô ùÿg aى á«ù«fôdg äé«üî ûdg ܃ل SC Úل㪪لd Éé æe Éc iòdg ôec G ƒلdg ÓNل øªa, Vô dg aى AGOC G iòdg ôaé ùÿg á«üî T â«æh «HC G j ى Qój hك dƒm øe øeéµdg ô ûdg á ëÿg OÉJôe ɪYCG aى øeéµdg ô ûdg ùøf ájéªm Yلى QOÉb ÒZ ƒ a déàdéhhى êôîÿg óbم óbh.øjô àæÿg øe ÒZhه kéyéقjg Vô لd Éãg Mô ùÿgى óyé Sه Úل㪟G øe áyƒªéÿ QÉ«àNGه dpك aى»æ ŸG á UÉNh VôY á «Ñ d Úª ØàŸG ióeh JÉ SCÉe Oô S ó ûe aى ƒ ùàÿgل æa Góîà SGم óæy áfé ŸÉH SÉ ùmeg øjƒلj aى óhg å«m á ëÿg OGhQ GDƒ Sل اإح سا احلركة وال سوت الCمر الiò. Qƒ ª G É ùëà SG Éfل àjdhq ÓNل øe êôîÿg Éc óقd bgƒdg محáªcÉ degى ô æj á«lgône G JÉ SQÉ h JÉ béæj µhل»hô dg bgƒd QÉ ëà SGه ÓNل øe á«ñل ùdg µ ûjل µ ûhل ºFÉb ƒg Ée e Ékfƒª e.» Sɵ fgh»ñ«jôj àd O êôîÿg àfgقل ɪc ájõeôdgh á«bgƒdg degى á«lgône G zف üy{»mô ùÿg Vô dg øe ó ûe ìô ùÿg Vô H RhôH óàegh ª dgق فى اÿلفية ليوحى باحلد القائم بÚ,QÉ قdÉH GƒقëàdG øjòdg á ëÿg OGhQ õ«. º àلmq É«bم øjô àæÿg ÜÉcôdGh JÓ«µ ûàh ÊGó dg ŸGلك óñy êgông ácôm É «a ºZÉæàJ àdgى IÈ ŸG á FGôdG ÖYÓJh QƒµjódG bgƒe e UÉî TC G äó«µ ûàdg ògه Mhققâ IAÉ VE G ájé f ó ûe aى ÉgQÉ HEG ájéz á«déª G cل Oô S óbم iòdg º JÉ SCÉe Uƒî ûdg Sƒe»ق«äƒ U G æe hóñj ÉàeÉ U øe àjقóم ƒg ɪæ«H ɪ ù ƒ ùàÿgل,ádé üdg áeóقe dgى ìô ùÿg Sh ª dgق QɵaCGه øy È e ÒN AÉéa àdgى Ió«ÑdG سحقتها عéلة احلياة. à SG ل óbh aى QƒµjódG ºª üe ìô ùÿg áñ ûn äémé ùe Vô dg Gòg áلàµdg ÚH ábódg Iójó T äébóy ɪ«قe äéeéÿg ùhcg Éeóîà ùe ÆGôØdGh بûسكل مر حيå Jتحو احلقائب الى äé ØJôe dgى óyéقÿg ƒëàjhل óyéقe ä ód Éc óbh. ƒ éÿgل agق aى ÒKCÉJ äé«üî ûdg ùhóe aى GƒdC G Gòg aى ãªàdg»لى AGOC G á«æقj Yلى ô TÉÑe «HC G ÚH âmhgôj å«m, Vô dg êõÿéh üædg á«æh äõ«óbh Mلقá ÓNل øe bgƒdgh õeôdg ÚH Úل㪟Gh êôîÿg ÚH êqƒjéegqódg لتعوي احللقة املفقوOة بÚ خيو øjôaé ùÿg ÖFÉقM ÈY ájôfgódg üædg»g,oghõdgh OGõdG» a,º H á UÉÿG äéjôcp»g ƒª dghم, Qɵa G AÉYh ôµøلd É«Yƒ Vƒe OÉ e,øمحh üædg µøj»ك øe ÉbÓ fg,êé ùf G ÖJGôJ ëàdق»ق ójól øe Ñ«JôJ IOÉYGh J ƒdóeh»egqódg ÜÉ ÿg ùjh لù ل üædg É æy ÈY»àdG Iô TÉÑŸG ÒZ QÉ قdG áلmq dòchك,ôø ùdg á àecéh QGƒ ûeh ôª dg áلmq øy É H È j»àdg احلياة, واCي سا كر سي النتظار يف IOÉ«S ó«ccéàd ìô ùÿg áñ ûn üàæe ف òdg ôe G. ájé f ÓH jƒ dgل QÉ àf G aى hóñj ܃ل SÉH êôîÿg ôkcéj Yلى á Lhh É je Gم Jقل» ü aى YGôdGى احلكمة فى ا ستخدام اCن ي سفى على TÉ àf G øe GƒL Mô ùÿgى Vô dg dgى øjógé ûÿg ôlh ɪàg Gم øe ójõe.ájòñ àdg ägoôøÿg héæàhل ájòñ àdg ägoôøÿg ògه ãeل EG óîà ùjم aى àdgى äé«mô ùÿg ªل ÚLôØàªلd Lƒe ô N øe kgôjò å«ëh É«ÿGل aى êéeóf G Yلى º لªMh øe k óh Vô dg GƒWل bgƒdg ƒ ùæj CG Ñæj ى ɪch Ñæj ى, ɪc hôcòàjه CG ÒÑ àdg CG icg, Gh VôY «dg º aój,áªféædg álôødg ó V õ«ø ܃ل SG ƒg ÒµØàd IQhô V Éæ aك âîjôh jقƒل ɪc ùæjh ى èeóæj C,êôØàŸG aى ùøf äé«üî ûdgh çgómc ÉH É Øf Gل IôªZ.»Mô ùÿg Vô dg ägoôøe øe ÒãµdGh Vô dg á«lgôn G ájdhôdg ÉeG ádém êôîÿg ôjƒ üj aى äó ùœ مكãفة من احلكي اCو ال سرO طارحا IójóY äébhcg aى kéñfél Mô ùÿgى ØdG ل á«mô ùe ádém Éæ««d, Vô dg øe áhƒë üe á«fôe IQƒ U ÓNل øe øy Ió ûh IÈ eh IôKDƒe SƒŸ»قى Éc dòcك,áلmôdg Uƒî T IÉ SCÉe لل ناA اKCر واVسí فى احلالة التى يعانى êôîÿg ªYO óbh ƒ ùàÿgل»æ ŸG É æe âjƒل S á«øلn Yلى á«fôe IQƒ üh لتكãي احلالة التى و سل اإليها من كاBبة. dém «deg Uh ل Ée AGôL øe õmh Vô لd É dgم µ ûdgل øe ÉbÓ fgh GÈ e Mô ùÿgى ô æÿg AÉL Mô ùÿgى çgómcód Gô ùøe ɵŸG á«agô L øy ó àhg ɪc àdgقل» ájó, øy ó àhg Vô déa ájòñ àdg ƒëf ŒGh á«bgƒdg øy É لFÉ Shh É JGhOCG ɪ لà ùe ᫪ëلÿgh øe ɵa. Mô ùeى VôY Nلق aى Ñ dg» ى Mô ùÿgى ô æÿg ƒµj CG ògه ómcg Jلك øe Ióªà ùÿg FÉ SƒdG VôY aى Mô ùÿgى ô æÿéa äégéœ G ÖcÎJ,ICGõ b øy IQÉÑY üy ف ومتطلبات احلدç ملقت سيات Jبعا.ÊɵŸGh ÊÉeõdG مح á dgى fقلéæ féch QƒµjódG AÉéa áñ ûn âëàa óقa É JÉfƒµÃ QÉ قdG á«vqg äóàegh,ádé üdg Yلى ìô ùÿg ÚLôØàŸG óyéقe UÓàd ق á ëÿg IQóëæe ìô ùÿg áñ ûn äaél º Wƒ h ƒëf IóYÉ U hóñj å«ëh ádé üdg ƒëf ƒæ T dgóñy.oل»mô ùe óbéfh ãل ƒmل Vô dg Iôµa Qhó`J á ëã øjôaé ùe áà S É``e Ö`Ñ` `ù`hh,qé`` ``b ó`yƒ`ÿ á``ل``mô``dg LCÉ``J ``»``ل M ``````ق, Y `ل`»` Ö```Jô```J ÜÉ````cô````dG ``````TGÎ``````aG مح á á«vqg áà ùdg Gƒ```HhÉ```æ```Jh QÉ``` ```ق```dG º eƒªgh º JÉ SCÉe Oô S ómgh cل áñ«قm jƒ Ée ìôw ÓNل øe ó``bh,äé```wé```ñ```mgh äé``ygô`` ``U ø```e º` `æ`e äé ق S G øe ójó dg Yلى Vô dg iƒàmg á«ùøædgh á«yéªàl Gh á«sé«ùdg RƒeôdGh ƒªgم áaéc øy È àd ájoé üàb Gh GƒMGhل AGôKG iô`ng á L øeh,áà ùdg øjôaé ùÿg øe Ò`Ñ`c º``c ëàdق»ق `Vô` `dg äó``jhé``j ägò` `æ`à`dgh ägò`` ``ù``ø``à``dgh äó``jhcé``à``dg Ö ùëh ó`gé` `û`eh êô`ø`à`e µ`h `ل á` `UÉ`ÿG ل» JÓ GDhQhه ógé ûjه. ÉŸ ƒª dم ɪµà SGh jلëàق áà ùdg ÚæWGƒŸG º é f è` `æ`jh ô` ` `ë`à`ÿg ƒ` `ù`à`ÿgل º` `H eƒªg VGô à SGh àñ«قm íàa,å«m É eóîà ùj»àdg ±õ dg á`dbg Ió ùéàÿg AÉæ déh ƒ ùàdgل hg»féæ dg ƒ ùàdgل AÉæ dg Gó`î`à` `SGم G,Ò`Ñ` `à`dg í` `U G Éeh àñ«قm Vô jh, GRÎ SÓd áل«sƒc ôh ɪc,ÚfÉæØdGh øødg ƒªgم øe jƒ eƒª d ôaé ùe cل VôY jƒæj êôîÿg HÉ ùdg ãªÿgل AÉæZh Sƒe»ق«Góîà SÉHم SƒŸG»ق«ƒ ùàÿgل. 6

يحط رحاله في بعض الدول اإلسالمية الواقعة على طريق خط الحرير»حزام واحد.. طريق واحد«حكاية يجسدها معرض»التصوير الضوئي الدولي للثقافات اإلسالمية«: z { ` ùeسق ó«سsƒñdg óªmcg أحمد البوسعيدي: استضافة المعرض تمثل تعزيزا للعالقات التاريخية ودعما وإظهارا للفنون الجمعية العمانية للتصوير الضوئي تستضيف المعرض بمشاركة 50 دولة و 150 عمال فوتوغرافيا á«eóسse G hódgل É H õ«ªàj»àdg ó«déقàdgh ägoé dgh áøلàîÿg á«æjódg É ŸGلم Vô ŸG É «a ô XCG áyƒæàe QƒصU hódg»fƒض dg ôjƒصüàdg{ Vô e óسùl íààag òdg (É«û«æ«f) zá«eóسse G äéaéقãلd á«féª dg ᫪ G ôقe VÉŸGض«ƒÑسSC G ùdgسل É õcôÿ á HÉàdG»Fƒض dg ôjƒصüàلd SƒHÉbس áaéقãلd É dg dgh لƒم GõMم QÉ T hé àdg õjõ J ±ó H ómgh jôwق..ómgh á«æjódg É ŸGلم QÉ XEGh á«eóسse G hódgل ÚH É H õ«ªàj»àdg ó«déقàdgh ägoé dgh áøلàîÿg iônc G hódgل øe ÉgÒZ øy á«eóسs G hódgل á«bóncg ShسلäÉ«cƒ ägoéñy øe É «a Éà äéªسsh ùµ Jس ácî ûe SÉædGس IÉ«M.á«eÓسS G hódgل hódgل H démq Vô ŸG ëj å«m الإ سالمية الواقعة على طريق خط احلرير ùjسلé µ âféc á HGÎe ÉbôW ºض j òdg القوافل وال سفن املحملة باحلرير والب ضائع É«سSBG ܃æL ÈY ô»àdgh iônc G ájqééàdg á«cé fg e ÚصüdG É ûj ÚH á HGQ Sسل áæ É æ«h øe iôncg bgƒÿ áaéضve ÉH É«côJ ÉŸ äé ëÿg ºgCG øe IóMGh Èà J»àdG ɪY.»é«JGÎسSG Gô L bƒe øe H àªàj QƒصüdG øe Iõ«ªàe áyƒª ºض j Vô ŸG øe cل øe á«eóسse G áaéقãdg ùµ Jس»àdG OóY Hhلغ, ÉcÒeCGh ÉHhQhCGh É«قjôaCGh É«سSBG å«m ádho 65 Vô ªلd áeóقÿg hódgل ƒñbل ó Ãل ádho 50 øe äécqé ûe 150 øe %65 É æe É«aGôZƒJƒa ÓªY مخàلف hódgل.úصüdéh øe %35 h ácqé ûÿg øªض àj ɪc áñméصüe á«dé a Vô ŸG ãªàjل Ihóf JقÉم á«øjô J ƒ«dgم dلjô àف óm G Qƒصüلd hódg É«û æ«f Vô Ãh ÚصüdÉH ºà«سSh ùÿgسلúª, ägoéy ƒmل á«agôzƒjƒødg ÚH GôZƒJƒØdG hé àdg õjõ J SسÑل á ûbéæe.úقjóصüdg øjóلñdg óªmcg QƒصüŸG Ébل Vô ŸG ƒmhل á«féª dg ᫪ G ôjóe ó«سsƒñdg âñmq ᫪ G EG :»Fƒض dg ôjƒصüàلd á«féæãdg äébó لd Gõjõ J Vô ŸG áaéض àسséh G ɪc ƒæøلd GQÉ XGh ɪYOh á«eóسse Gh øe áyƒª Vô H SسQÉ ûàك ùdgسل áæ Góah Éægك G ±ÉضVCGh.á«aGôZƒJƒØdG QƒصüdG ùdgسل áæ Qhõj Vô ªلd Úª æÿg øe É«æ«صU ᫪ G Oƒ L Yلى dòcك Shس» ل ƒ É«dÉM»Fƒض dg ôjƒصüàdg Éل ájìdg É àhôœh. hé àdg SسÑل ƒmل AGQB Gh QɵaC G OÉÑJhل ÒØسùdG fƒdƒaغ ƒj IOÉ سS çó à L øe ÉgÉقdCG áªلc ùdgسل áæ iód óªà ŸG»æ«صüdG á«féª dg äébó dg ƒmل Vô ŸG ìéààag ال صينية التاريخية املمتدة حلوايل 5000 ÉYم, Ébhل áhqéضv äébóy É feg dgقóم GQƒ Jh ÉNƒسSQ äogorgh hé àdéh âªسùjg يف العهد الزاهر حل ضرة صاحب اجلاللة ùdgسل É SƒHÉbس ó«سs øh HCGقÉه ` º ŸG dgل»fƒض dg ôjƒصüàdg Vô e CG dgى QÉ TCGh.` (É«û«æ«f) á«eóسse G äéaéقãلd hódg يحظى بدعم من العديد من اجلهات احلكومية ójó dg RÈj ƒgh ƒæødéh áªà ŸG äéسùسsdƒÿgh äé ªàéŸG ógé ûÿgh ó«déقàdgh ägoé dg øe,á«eóسse G hódgل øe ÒãµdG ùÿgسل᪠iómeg ùeسق ƒµj CÉH JOÉ سS øy ÉHô e مح äé GõMم QÉ T â Vô ŸG..óMGh õcôe hé àd Jقôjóه ióhcg ɪc,zóMGh jôwق ùdgسل É SƒHÉbس áaéقãلd É dg dgh لƒم. Vô ŸG áaéض àسsg kgoô```ª```à```e ó```fé``` ```ü```b Ú`````H ô``````````ecgh a ````ل```` ````لn q d ``` ` لا AÉ```ª``` ```ù```dg ```ù```ª```à```dcg ké` `ü`dé`n ké``ª`` `````VQC G eq ```ل MCÉ``a ``»``ل Ó``eQ n É``````````YC G ké```ª``` MCGh ````»````ل ké```aô```mcg ô``jé``aó``dg Ó`` ``ü``f MCGh ```»```ل Ó`` ``ü``f NCG ````ل````ق a ```»```ك ±ô``````m µ````hh ````ل oí`«` `ù`ø`dg o ƒ```µ```dg ø`µ` `ù`j loó````h ò```g H ```ق```ل``` É``` ```Ñ.. à````ng ` ل oäƒ```````` GPEÉ``````````a c ``````ل É``` ```Ñ```ë```«```a Gô`````µ`````dGم á````µ````fó````ÿg Ó```````Lh nõ`````````y q o ```````ل```````dGh,º``` ``` ```«```ª```L ø`e EG,Ö```cGƒ```µ```dG B G `````dé`````wcgh a ``»``ك Ö```cGƒ```µ```dG ò````g MCG ``ل``ى A»``` ```T ه ي حل ظ ة ال ت ك وي ن ك ان ت ن ط ف ة É````bم Ú```M mô```é```a Aƒ``` ```V ø```e Uh `` ``لq ``ى má``````ec ```VÉ```î```ŸG É`` ``«``a má```ª```µ```m ø````e Ó``î``æ``dG qõ``````g dg ```ل``` É``` ```«```deg MhCG ```````ى»``à``HÉ``à``ch ó```fé``` ```ü```b oó``````````` q py o CG É```````fCGh ª`` ``SG ``ك ±É````W à``mgh ` ل»```H ƒ``ª``«``ÿg kó```eé```c ké````hé````à````c mô````ª````b ø`````e oó```````ycé```````a q Ñ``b ``ل Ñ``bh ` لا ``«``a ô`` `` ``û``dg ±É`` ``ü``à``fg qل````w pك``` ```Lh CÉ`````c.. oìé```ñ``` ```ü```dg W لا Ó``````g í``````eó``````ÿg o hé``````ª`````` ``````S q l `````````Lh ``Ø``«`` ``UQ ````Shó````J ```«```a ĺ QÉ````` `````T æ```«```ñ```l ```ك ø`````e `````aô`````jh EG YCG ```ل```ى lمé``````y oø```jô``` ```û```j oهoó`````````mh oqƒ``` ``` ```Thه,oمÉ``````ق``````j ló````«````y..o `````````oeé`````````jcg à```ojh ```ل```ى É````æ````bÉ````aBG äó`````qª````` `````J Ú```à``` ```ل```b ø``````e É``æ``à``ل``Ñ``b q CÉ`````µ`````a ü``e `` ``لq ``ى AÉ```ª``` ```ù```dg مح``` ô```lé Ú````H ï````jqé````à````dg Æô```ª```à```j Ó``ق``M dé```ñ```l ```ك Y ```ل```ى oô```````````ecg q É``````````fCGh»WƒسùdG º«gGôHEG من صباح بالدي 7

ó«سùdg óªmcg ó«dh.o ÊGôª dg çgîdg ôjƒ J QÉ ûàسùe sayyedw14@gmail.com نحو مدينة سعيدة متسامحة «2» تتحكم يف صحة وحياة الأفراد ك سجن كبري مبا فيها من أامناط حياة شبه ق سرية º à û«e Ö«dÉسSCG Oó ÉgƒæWÉb ùjسلé µ مبا يحقق مكا سب الراأ سمالية والعوملة ومبا يدمر حياة اأفرادها و ساكنيها. حتتوي على الفاكهة واخل ضار وال سلطة اخل ضراء مع منع اإعالنات الوجبات á qæصüÿg ájòzc G{ hcg Ghلهلiƒ, á jôسùdg عالية الدهون وامل شبعة بالزيوت«مثل الدجاج املقلي والبيتزا والربغر قبل áyéسùdg á سSÉàdG ƒfم óyƒe Ó«d ÉØWC Gل. اأطروحة يف تخطيط»املدينة ال سعيدة«Gله ضájô áä«ñdg á«dé a aôd AÉض a ìô J»àdG ᪠ŸG áلäسsc G øe التغريات التي ت ضفيها املدينة احلديثة ájoó àdg áلäسscg á««ñ dg á«ä«ñdg Yلى á«ëصüdgh á«ä«ñdg QÉ NC Gh á«lƒdƒ«ñdg Oó jh É H ùøfس Oó j ÉسùfE G äéh»àdg ô îh IOó e âjéh äéæféc øe dƒm Ée النقرا ض. فالبيئة املحيطة تثبت أان بها øe åjóلهg ºل dg øµªàj لم Ógòe ÉYƒæJ سرب اأكرث من ال سطح منه فقط. فملء اليد 2000 øe ÌcCG ƒ á««ñ dg áhîdg øe نوع من املخلوقات التي ل ميكن روؤيتها بالعني املجردة ولها قوانني الطبيعة يف الدفاع ودورة الغذاء. وهذه امل ساحة É Éææ«YCG øy»øîj áhîdg øe IOhóëŸG ÉjÒàµÑdG É æe مخلƒ ƒ«لe øe ÌcCG iôf.é YGƒfCG ómcéc يف اخل سائر التي يخ سرها جن س الب شر من فقد اأنواع عديدة من الكائنات.ójôa»Ä«H RGƒJ Nلق Yلى ª Jل»àdG ƒµdg Gòg º e µ ûjل»àdg ÉjÒàµÑdÉa ÉسùfE G ºسùL øe %90 øe ÌcCG µ ûjhل Jقóم ô ûñلd Lل»لá, á«fé äéeón Éæghك äéæféµdg äéeón øe ó H ºل dg aô j Ée AGƒ déa.ákqéc Égóقa µ ûjل»àdg á «ëÿg واملاء والرتاب كلها تعمل يف خدمة الإن سان É TÉY äélƒe 5 Éægك CG óقà jh.éfé h É dgلم f GقVGôض øe äéæféµلd cل á «ëÿg óقà j øµdh.úæسùdg ± BG ÈY óàeg É æe óقà j PEG Égô NCG»g áسsoéسùdg álƒÿg CG äéæféc Éægك CG PEG É fgƒæy»g áyôسùdg CG áæسs 100 ƒض Z f ÉHقVGôض IOó e فقط. É JÉÑLGhh É ØFÉXƒH óÿg»øj h جتاه سكانها بدون حتقيق شرط اأ سا سي áeé dg áëصüdg eéyل ÒaƒJ âقøng EG ô ûñلd áëصüdéa dلقúæwé. á«ëصu áä«hh Yلى óªà J É fم Éض jcgh á û«eh IÉ«M Yلى øe GhódGم Yلى IójGõàeh IÒ àe áyƒª É ª«ªصüJh É «îj ºàj ájôض M WÉæeق ƒµj á bƒàÿg áëصüdg{ ùjسªى ÉŸ É ÑJ بال املخطط على الدوام«. إان زيادة امل ساحات اخل ضراء وتقليل ÒaƒJh»JƒصüdG çƒلàdg äéjƒàسùe áæebg äéä«h Yلى á aéëÿgh ó«g ɵسSE G Ió«L èféàf É «ªL RôØJ Ió«سSh á«ëصu باملدن. هذه البيئة اخل ضراء ال صحية NGOل óyم»æ J óÿg áléلهg dلsƒàس املطرد للمدينة على الدوام خارج حدودها اجلغرافية بحثا عن املتنف سات اخل ضراء óÿg æe ÊÉ J É ÉHôg á«ëصüdg áä«ñdgh احلديثة من تلوث صوتي وبيئي واكتظاظ ÉHله ضájô, á ÑJôe äóµ ûeh ÊGôªY.. ÉgÒZh ájoéصüàbgh á«yéªàlg á«قh åjóëلdh اأمناط حياة ضارة للمدن املعا صرة Super) Ò ûdg FÉKƒdGق«ºل«ØdG ÉYم LÉàfG òdg (!Size Me 2004 يقرر املخرج والكاتب واملنتج واملمثل ùøfس ôªyhه Yلى áhôœ AGôLEG ÉeÉY 32 áeé dg áëصüdg Yلى ùdgسلñ «ÒKCÉàdG ióe.á jôسùdg äéñlƒdg Kó òdg óقa héæjل zródéfhócée{ ºYÉ e øe ôzèdg äéñlh SQÉe ôjgèa øe) eécل ô T IóŸ QÉKB G Ñ«ÑW e hé àdéhh óصuq,(2003 املرتتبة على تناول هذا النوع من الأطعمة.áëصüdG Yلى ôeóÿg ÒKCÉJhه قبل بداية التجربة كان املخرج يتمتع Éch äóض Y P VÉjQض«ºسùLh áëصüh áæeõe VGôeCGض óæyه ù«dh É««ÑW frh كال ضغط وغريه مطلقا. وبانتهاء ال شهر øe É«eƒj äéñlh çók héæjل ó Hh 5 É«eƒj héæjل óقa RódÉfhócÉe ôlèªg اآلف كالوري مبا يعادل Big) äéñlh 10.)Macs وبالنتيجة زاد وزنه حوايل 12 frh áلàc øe %13 GƒM hcg ÉeGôZƒل«c,áقHÉسùdG ùdƒµdgسhîل ᫪c äogr ɪc øe ÊÉ j íñصucgh,230 íñصüàd ªسùL اعتالل يف املزاج وم شاكل جن سية وتلف Gô T 14 ôec G æe Öل J óbh.óñµdg من الريا ضة امل ضنية بعد انق ضاء التجربة ô T ÓNل OGRه òdg RƒdG øe dلîàلüص التجربة. óÿg äéabg á É Ÿ á«eƒµm Mلƒل OôØdG áëصu Yلى IÒѵdG ولذلك ويف مقابل ذلك فثمة ثورة áلeé T á«eƒµm VGôeC Gض»eÉæJ á LGƒŸ املزمنة بني الأطفال كارتفاع ضغط الدم وال سكري من النوع الثاين الذي غالبا òdgh,ú HQC G øسs ƒa Ú déñdg Ö«صüj بد أا ي شيع بني اأطفال مراهقني ل تتجاوز أاعمارهم اخلام سة ع شرة ب شكل تاريخي ÚKÓK øe ÌcCG ó Ña. ƒñسùe ÒZh Ò N,á jôسùdg äéñlƒdg záaéقk{ QÉ ûàfg øe ÉeÉY á«æh Yلى ÉgQÉ NC ÑæàJ äéeƒµلهg äcgóh املجتمعات املعا صرة وت شكيلة املدينة ومنط حياتها وبد أات مرحلة دق ناقو س اخلطر لإعادة التوازن الغذائي واإعادة µ ûjh»ل IAGôb ƒ«dgم áæjóe Yل» âféc ÉŸ ÑæàJ äéeƒµلهg äcgóhh.oƒقy ákók Ñbل ÚH á«yƒàdg IQhôضVh z»fébƒdg Ö لd{ áëصüd á«لyéa ÌcCG Sƒcس»لá ÚæWGƒŸG H ض h.é e É à«fgõ«eh OGôaC G hódgل «ûj äcgóh å«m,é«fé jôh É æeh,á«hô dg ن سبة البدانة بني الأطفال مبعدل طفل من بني كل خم سة مبا سيجعل اجليل القادم äcgóh AÉfóÑdG øe Ó«L ÉeÉY ÚKÓK ÓNل إاجراءات احرتازية شاملة مبنع ماكينات hcg ŸGقل» á ÉWÉ ÑdG hcg ƒcécƒµdg «H áلªm äcgóhh. SQGóŸG NGOل J ƒcƒ ûdg á«ëصu áñlh ËóقJ øªض àj áلeé T á«yƒj É bƒe ƒg dpك ÖÑسSh.á«ŸÉ dg áëصüdg ÉÑ Gل ÚH íªسùj å«m óñàhل É«aGô G ÚH»ZGôa øëصu øªضv É Yƒbƒd AGƒ dg اجلبال. أاما م ستوى الأوزون فيتجاوز ƒµjh ÓصUCG áلgîÿg ùµÿgس»ك äéjƒàسùe áféÿéh 90 iõ jh.égcgƒسscg ±É G üødgصل óسséødg AGƒ لd ùøæàdgس«ré G cé ûeل øe.áæjóÿéh çƒلÿg كما تعاين املجتمعات الإن سانية يف العديد من املدن ال صناعية احلديثة من øe Öل J É á«ä«ñdg äékƒلÿg QÉ NCG á É e ÚjQɪ ŸGh Gله ضÚjô Ú îÿg بنية املدينة احلديثة مبا يقاوم هذه الآفات áÿƒ dg álƒe ÉeCGhم.áKóëàسùŸG á«ëصüdg á«yéªàl Gh ájoéصüàb G É déµ TCG áaéµh á«æh âjéh üj GصÉل, áÿƒyh á«eóye Gh IôصUÉ ŸG áæjóÿg Ñbل P øe ÌcCG IOó e ÉeCGم ó«tôj EG.áeÉ dg áëصüdg Oó j ºgGO ô N Gله ضájô äéä«ñdg ábé dg SGسÓ àك á«féسùfe G óÿg ل ÉgRGôaG Jhقل»ل óÿéa.á«ëصuh áeƒáódgh IÉ«ëلd áلhéb ت سرب الطاقة بكمية أاكرب øe Iôe 100 التجمعات الإن سانية التي تراعي البيئة ùøæhh,é«îjqéj äoéسs»àdgh,á «ëÿg.áméسùÿg ÉلهG âbƒdg ÓNل øe ÉæfEÉa äéäe ùfسà لك Éæfóe É µل àسùj»àdg ábé dg الآلف من اأ ضعاف كميات الوقود املتحجر äéقñw fƒµj òdg VQC Gض µ ûhhل FÉgل É fƒµàd áeródg á«æeõdg ägîødg ƒøj É àقjô H ÚæسùdG äéäeh ägô ûy ÈY.á««Ñ dg záسùféh{ óe É acgل OhOQ وي شيع يف اأو ساط خمططي املدن zá«æjóÿg áëصüdéh{ àe لقá üeص لäÉë á «ÑW ª ûjل äéh òdg z»fébƒdg{ Ö dgh تخطيط املدن من اأجل»ت شجيع ال صحة«,OôØلd z ôª dg bƒàdg{ ó eل aqh á«ä«ñdg óÿg cé ûeل áëaéµe QÉWEG ºàjh.É H ÚæWÉقdG áëصu Yلى ÉgQÉ NCGh,Ió«G ájò àdgh áضvéjôdg ÓNل øe dpك ومن خالل توفري امل ساحات اخل ضراء واتباع اأمناط بيئية تراعي صحة املجتمع العامة بت شجيع مناطق امل شاه حلرق äéضvéjôdg áسsqé h ájqgôلهg ägô سùdG äégõæàÿg ÒaƒàH ô G É æeh áøلàîÿg ºسù Éa.ÉgÒZh ºªصüe ô ûñdg ª «dل بطريقة تعتمد احلركة امل ستمرة وعلى منط اأجدادنا ساكني الغابات وجامعي الثمار GƒسSQÉeh ædgق«agƒ dg GƒسùØæJ øjòdg GƒæµسSh GóbC Gم Yلى áلjƒw äéaéسùÿ» ûÿg يف جمتمعات بها تقارب عاطفي ونف سي. óÿg ɵسS óœ IôصUÉ ŸG óÿg bhل»لƒ ƒلeén ºgh ÉKƒلe AGƒg ƒسùøæàj ƒfƒµj Ée ÉÑdÉZh» ûÿg bhل»لƒ ácôلهg ÉjóسùL ÉfÉ«MCGh É«ØWÉYh É«سùØf Údõ æe وياأكلون الطعام امل صنع مب ضافاته من äéhhô ûÿgh ájh骫µdgh á aéلهg OGƒŸG IôصUÉ ŸG áæjóÿg âëñصucg Gòµgh.ájRÉ dg Éfɵe Gله ضájô AɪلY øe áäa ÖسùëH,äÉfƒµe øe «a Ée µhل É æصüe É«YÉæصU áæeõÿg VGôeC Gض ßØلj É æصüe âjéhh á ûl äéäa Ñbل øe QGóJh áøلàîÿgh IQÉ«سùdG äóµ ûe ɪch ` IÒѵdG óÿg ÈcC G çƒلàdg äéسsgqo Ò ûj AɪلY Gله ضájô JقOƒه `.»Ä«H çƒلjh»jƒصu çƒلj ƒgh IQÉ«سùdG É Yƒª Ñjلغ»àdG É dgلم ägqé«سùdéa øe ÌcCG åøæj IQÉ«سS ƒ«لe 400 GƒM.ƒ G ƒhôµdg øe øw ƒ«لe 500 áyéæصu IóëàŸG äéj ƒdg ùjhسà لك ÉcÒeCÉH ôaƒàÿg ójóلهg ùªn ägqé«سùdg وثلثي املطاط. ويخ ص ص تقريبا ثلث»Øa,äGQÉ«سùdG ô d áæjóÿg VQ Gض àëjل á«còec G IóëàŸG äéj ƒdg cل 6 GƒM á jôسùdg ô dg øe Îeƒل«c VQC Gض. øe ägqéàµg م شكلة ال سيارة يف املدينة احلديثة ÒÑc Ò Jh ƒ ûjه øe àññسs Ée ió àj»yéªàl Gh»FÉjõ«ØdG áæjóÿg è«سùf Yلى å«m áëصüdg Yلى ô îc ÉgôKCG óફd ي شكل اجللو س خلف عجلة القيادة مبثابة ájóسù G áضvéjôdg øe jقلل É ÉeOE G äéäe H ض لهô ó«øÿg»eƒ«dg» ûÿgh ägô سùdG øe ájqgôلهg ùdƒµdghسhîل.ió«l áëصuh Sسل» º ºسù ájqhôض dg OƒقJ ɪc ägqé«سùdg çogƒm H ض مدن العامل الثالث غريها من عوامل القتل.áلgòe ᫵لa ÉbQCÉHم IÉaƒdGh çƒلj QÉKBGhه AGƒ dg ôgé e ô NCG øe ƒg AGƒ dg çƒلj ƒ«لh øe ÌcCG û«jش å«m áæjóÿéh û«dgش,ô ûñdg ÑسS CG, ô ûñdg ùæ G øe áªسùf. ùøæàلd ídéصu ÒZ ÉgDhGƒg óe féصüÿg :IOó àe çƒلàdg Gòg QOÉصüeh äé محh ôjôµàdg eé ehل ÉصüŸGh ShhسFÉل ägôfé dgh ábé dg ó«dƒj ædgقل احلديثة التي تت سبب باأمرا ض الع صر املزمنة مثل الربو. وي سبب تلوث الهواء áëaéµe Yلى äéjéñædg IQób ±É ضVEG IQób øe ójõj É É Ñ«صüJ»àdG VGôeC Gض QóقJh.É Ñ«صüj òdg øø dgh äé«ل«ø dg قيمة اخل سائر يف الأخ شاب نتيجة لذلك يف.Q ho ƒ«لh 29 øe ÌcCÉH ÉjƒæسS ÉHhQhCG ᪫b Qóقàa ÉgóMh á«bô ûdg ÉHhQhCG ÉeCG اخل سائر يف حما صيل الأخ شاب الالزمة äéyéæصüلd ɪYCGل øe ÉgÒZh á«bqƒdg النجارة اأكرث من ƒ«لe 70,Ö µe Îe»àdGh ÉHhQhCG á«قh É JÒ æh áfqéقe.ö µe Îe ƒ«لe 48 GƒëH QóقJ ƒ«لe 900 ôm ºàj ÚصüdG óe طن من الفحم يوميا حيث تختفي خلف سحب الدخان الكثيفة التي يطلق عليها É àjdhq Qò àj å«ëhh,zôøصuc G ÚæàdG{ hõ J ÉjQÉ æg.á«yéæصüdg QɪbC ÉH øe ómgh cل äƒe á«ëصüdg äé G ÉÑeƒH.AGƒ dg çƒلj degى ádém 17 10 ÚNóJ OÉ jل AGƒ dg É ûæàسsg EÉa سجائر يوميا. يف بكني بال صني اأمرا ض É à«ªسùj álqód á FÉ T ùøæàdgس«ré G CGƒسSCG ƒµ«سùµe áæjóe ó Jh.zÚµH } Sس Éل Lh Yلى çƒلÿg AGƒ dg å«m øe áæjóe áæjóe øe ägôe HQCG CGƒسSCG»gh VQC Gض, øe ägôe âسs CGƒسSCGh Sƒل CG Sƒd ᪠æe ÒjÉ e ÖسùëH H 샪سùÿg óلهg ùøf VôYض òdg QƒëŸG يف موؤمتر عجمان للتخطيط Qƒëªàj òdgh ÊGôª dg áæjóÿgh áä«ñdg ق»ق ƒmل åëh áمحéسùàÿgh Ió«سùdG ÊÉ J»àdG äóµ ûÿg øe áلªl IôصUÉ ŸG IÒѵdG áæjóÿg É æe áä«ñdg ق»ق ho ƒل»àdgh ال سعيدة واخلالية من امل شكالت É àîسùf á«ëصüdgh á«ä«ñdg á«yéªàl G øy Óض a,á«سùلهg النف سية التي مت بحثها يف hc Gل. QƒëŸG ògه RôHCG øeh IQÉ«سùdÉH àj لق äóµ ûÿg OôØلd áeé dg áëصüdgh çƒلàdgh ÒNC G QƒëŸG h.áæjóÿgh áøسsóødg ägqƒصüj VôYض øe áلªlh VÉØdGضلá áæjóªلd ámhôwcg ƒëf É«سS äé«صuƒàdg É«سùM áä«ñdg IAÉØc aôd áeéy áä«h ƒëf Éjƒæ eh É«سùØfh ÉمحÉسùJh IOÉ سS ÌcGh acg ضل Yلى á«yéªàlg mìgƒf øe م ستوى الفرد واملجتمع. 8

أب مفجوع يتصالح مع نفسه واآلخرين الكوخ رحلة روحية عميقة للتقرب من اهلل القاهرة من إايهاب حمدي: ±ô j ké jôسs É jôسs æµd àñëصüh fg ÉHÉH e á«øسùلa ägqgƒm ôjójh Gلهق»ق» á محkÓª ÉjEGه ÖÑسùdG óقa É f àæhg لم É fg ɪc,É àlém âbh ÉgPÉقfG àسùj لم ±CGôJ لهdÉ òقæjh.âyéضv»àdg àæhg لكن بابا ترد عليه بحجج ومربرات هو ل Ée cل ƒµj ÉeóæY{ d Jقƒل CÉc É ª Øj z»àjdhq Yلى IQóقdG óقøj ŸGك ƒg GôJه ÒZ Éeك a» ل zõ لdG º a A»سùJ âfg{, عابئ بهم او مبا يقولون حتى انه يقرر ìhôdg hg ƒjqéسs øµd QOÉ j G Iôe øe á b É e çôë«d ònéjه SóقdG áقjóm ɪ Gل á FGQ AÉæZ Qôقjh j ل G kgóz Sس»ق» fƒª º fg ÈîJه ØMل ó û«d وفى الغد يجعلونه يقف موقف احلكم dgقvéض«hg Yلى UÉî TC Gص jق ضى ÉH مثال على أابنائه الذين يكذبون عليه لكن Ió«سS IÉ«M º d ójôjh º àhéق e aôj ض بل انه يتطوع لياخذ هو العقاب بدل منهم و يف النهاية يجعلونه يقابل مي سي ابنته É fgôbg e Ö لJ ghى iônc G IÉ«لهG É ŸÉY kgól Sس» óه É fg ÈîJه h.ójó G كما ياأخذه ال شاب البن يف رحلة OÉc G ó H ôëñdg AÉŸG Yلى ké«ûe يغرق ليخربه ان ما بداخله من حزب هو ÖÑسùj G OÉc øe ònéjه ɪc. ô dg d AGƒضVCG øe J ل ɵe dgى Ó«d º àkók Èî«dه IÒf dgى áñggp ô ûñdg ìghqcg º fg òæe äée iòdg ódgƒhه jلàقى Éæghك áæ G. IôØ ŸG æe Öل jh æض àëjh øer QƒcP ÉHÉH d»jcéj ájé ædg ahى AÉØ ûdg á«لªy e æ«d ى (øjôl ( ÉgGôLم øe íeéسùjh ôø j G æe Öل jh ÉàdGم àbل ù«eس«àæhg, ájgóñdg aôj ض ±ô jh ôec ÉH jhقñل Úلj dpك ó H øµdh ان الب شر جميعا لدى الرب أابناء في أاخذه الى مكان جثة مي سي ويعيدو تكفينها ثم AÉæØdG áقjóلهg øaóàd Égƒلªëj Éeك KôM iòdg ɵŸG ùøf Ñbل dpك. يعود ماك الى حياته احلقيقية ليجد øe àhéصug AGôL ùeسø ûàى ùøfس dƒm øe QÉÑNG héëjhل IQÉ«سS çoém bóصüj kgómg øµd ôec ÉH ùøfس ƒg æµd àbóy üaصلí øسùm G dgى É«ل a Ò J àæhg ºg ìgrgh, ódhhه àæhgh àlhõh, çóm ɪ«a ÖÑسùdG É fg øe É JÉfÉ eh á«æjódg Vhôaض Yلى áñxgƒÿg CGóHh É«ضVGQ JôسSG e Ió«سS IÉ«M É«ë«d,. déhق ضAÉ ºل«a )The Shack) من اخراج ƒjqéæ«سùdg d Öàch øjódõg SسÉم ƒµسsƒa ƒl áصüb øy jhل» Éم ÖJɵdG ƒhل ÓaCGم á«yƒæd»ªàæj ƒgh, ƒj,áق«bo (132) Jóe,ÉjRÉàfÉØdGh ÉeGQódG bƒe Yلى (6^6)º««قJ Yلى ümصل óbh.imdb.com (The Shack) zñƒµdg{ ºل«a ûbéæjش áø«ëصu áªféقd IQóصüàŸG ájghôdg øy PƒNCÉŸG SQÉe É «Ñe ÖàµdG YCلى zõáéj } Qƒjƒ«fك á«æjo Iôµa ƒj jƒdل» Éم (Ò صüdG ñƒµdg) بامتياز وهى كيف لرجل ناقم على حياته حمطم الفوؤاد متزعزع الميان ان يعود الى, dƒm øe eh ùøfس e ídéصüàjh dgل jôwق حتى يت سنى له ال ستمتاع باحلياة الب شرية التي يحيا كيف ي ستطيع الب املكلوم اأن ين سلخ من VÉeض» dgقséس«dgى Oƒ jh,áÿdƒÿg JÉjôcPh CG Ñbل ùÿسàقñل ª jhل H àªàسù«d VÉMضôه يهدمه ºل«Øلd»eGQódG AÉæÑdG degى ` Ió«G àµñmh âyé àسsg ` Ée óm ògه ógé ûÿg òncéj G, ùøædg BG م øe AÉØ ûàسsód á«mhôdg áلmôdg. GôØdG áyƒdh بطلنا هنا سام ورثينجتون الذي شاهدناه iôncg ɪYGhل (avatar)qéàag dpك Ñbل مميزة يقدم لنا ق صة اأب مفجوع يف مقتل ابنته ال صغرى بوا سطة قاتل مت سل سل يغرق الب يف øy ±ôصüæjh, JôسSCÉH àbóy AƒسùJh fgõmg G «àسùj å«m,á«ë«سùÿg á«æjódg JÉÑLGh يخرج من دوامة حزنه العميق على فقدان ابنته.iô صüdG,kÉÑÄàµe,kɪbÉf,kGOQÉ T Gòµg cîj QóقdG øµd م ستبدل م ستقبله الذي بيده ان يجعله م شرقا مبا ضيه الأليم فينظم له رحلة روحية مميزة تنت شله مما يعانيه وتك شف له حقيقة ما غاب عنه من اأمور مل ي ستطع ادراكها مبفرده. الفيلم مبثابة م سحة حنان وت سرية ملن فقد عزيز له اأو ف جع يف قريب له فعلى مدار اأكرث من ساعتني نبحر مع الب املفجوع وكيف ا ستطاع القدر ان ينري له الطريق ويعيده الى جادة ال صواب. ádƒø dg òæe IÉfÉ e ماك اأو ماكنزي الني فيليب ) سام ورثينجتون( طفل يعانى من ت سلط الب )ديريك هاميلتون( الذى ي ضرب والدته ب شده لأنها تعار ضه بل انه ل يتورع ان ياأخذ ابنه الى الغابة يف يوم مطري ويجلده بحزام على ظهره لأنه جتراأ و شكى fg ÖÑسùH àæj ى»àdG JÉfÉ e ùقdg dgى ي ستطيع وقف اإيذاء والده لوالدته. ±ô f G ho» àæj Jلك ádƒø dg IÎa øµd كيف تخطاها ماك ليبداأ الفيلم يف الدخول مبا شرة الى منت صف عمر ماك حيث ال سرة ال سعيدة الزوج والزوجة وابنتني و صبي ƒñgòj á déh IOÉ سS ké e ƒ û«j.ájôëhh ájôh äómq º««îJ áلmq dgى déøwg òng Éeك Qôقj الغابة بجوار البحر وهناك يف الطريق ميرون على شاللت ي سرد معاط لطفلته ق صة هندية á«ëض J øy ááób É سùØæH IÒeG PÉقfE ggل áقdéy J ل áصüقdg øµd, eéz ض Vôeض øe É àjôb. á«ëض àdg ƒ Øeم áصuénh áæh G øgp øh G Öcôj ƒjم ägp º««îàdG áق æe الكبري جو ش )جاج ميرنو( والبنة الكربى كات )ميجان ت شاربينتري( مركبا وي ستعر ضون يف a»ق AÉŸG Ϋaك AÉŸG ɪgÓc Éeك ù«eس«yلى ال شاطئ ويهرع لإنقاذ اأبنائه وبالفعل ي ستطيع ذلك لكن حينما يعود يجد ان البنة ال صغري ù«eس«ioƒقøe cل. º«îŸG É d ôkg h بعد بحث م ضن ل يجدى تاأتى ال شرطة É Ø N ób ƒµj G ɪàMG Éægك ÉH Èîàdه قاتل اأطفال مت سل سل يبحثون خلفه من سنني. وبالفعل بعد اأيام قليلة يجدون متعلقات مي سي وبجوارها دماء يف كوخ صغري يف الغابة. âلàb ób É fg ƒaô «a Ée ÉYƒf õ æjhل e Gل óقøjh Éeك ádém AƒسùJ ويدخل يف دور اكتئاب حزنا على ابنته مي سي ªل»àdG äéc áæhód çóëj JGP ôe G Yلى øe» a ù«eس«óقød ù«fôdgس«öñسùdg É قJÉY كانت ت ستعر ض يف القارب وب سببها ترك والدها مي سي على ال شاطئ. يف و سط كل هذا جند الم نان )رادها ميت شيل( حتاول عالج الأمل الذي يحيط بالأ سرة dgى É àæhg òncéj IQÉàa QÉ ûàسùÿg É «NG ùøædgس«, «a ƒg É LGôNEG É LhR e héل IQÉJh øµd محÉ J hé ûødéh ل. AƒÑJ QóقdG Nóàjل ذات يوم يجد ماك يف صندوق بريده ر سالة ºسS G ƒgh) ÉHÉH øe IƒYO É H j لق iòdg Éeك على الرب( لزيارة الكوخ الذى من املحتمل ان يكون قد فقد فيه ابنته يف عطلة نهاية الأ سبوع. øe áaô eh IƒYóلd QÉKG AÉصüقàسSG héëjhل Öàµe GDƒ Shل fgòl GDƒ Sل jôwق øy SQCGسل É SQCGسل É, øe ±ô j ómg hól ho øµd ójèdg øe á«jg É fƒc øe ôîسùj QÉLhه Uصjóق G àmى الرب. لكن ماك يقرر فعال الذهاب الى الكوخ سعيا لالنتقام لنه فكر لرمبا يكون القاتل هو من ار سل.ádÉسSôdG Ögòjh á TÉYEلd AÉ«TCG e òncéj ØdÉHh ل, «æhgh àlhr e JQÉ«سS QÉLه IQÉ«سS. OƒصüقŸG ñƒµdg dgى áhé dg Îîjh وهناك ل يجد احدا لكنه يعرث على شاب يطلب منه الذهاب معه الى مكان ما وان هناك من ينتظره دون ان يخاف هذا ال شاب من ا شهار Éeك Sóسùªلd Hل, eéeg ɪàgGم CG Ò j G ho ôecلd àmى.»mhq AÉØ ûàسsg يتبع ماك ال شاب عرب الغابة اجلليدية ليدخل AÉbQh áæl É fcéc á«fgƒàسsg iôncg áhéz. IOô ŸG ÉgQƒ«Wh, ÉgQÉgRCÉH á«ggr á«لªl يف املنت صف منها هناك منزل ما ان يدخل ماك املنزل حتى يجد امراأة ذات ب شرة سوداء ` ÉHÉH QhO óسùœ ghى (ôسùæñسs É«aÉàchG) وهناك ابنتها ساريو )املمثلة اليابانية سومري مات سوبارا( وجت سد دور الروح اما ال شاب الذى التقى ماك اول فهو )اأفراهام أافيف أالو ش( وهو يج سد دور ي سوع او البن. ªàµJل Éægh ±óصüj ájgóñdg, ké e Éeك 9

الحسن في عوارفه والجمال في معاطفه øh Ú ùلهg øh óªmcg øh محóª ØdG ضل ƒhcg Öàc»æØشT øªy»æàdcé S : È dg dgل óñy»hcg degى ó«ª dg âäشt ƒd ÊCG âªyrh, d»ñm»æø شTh, H ólh ù«d HCG»ك, hôª d,kاªyr, æe âض àygh, æy âلgòd ƒgh ùfcgh اه GQCGه, fcghا, æy ƒل SCG c»ف,ºyõã»nôj CG øe, EG ÜôbCGh Yل«, ÖلZCG ƒg äا «g Œاه,»WÓàNG ó H, Qا«àNGh»æ«لîj CG hcg,êاæy مبلكه وانخراطي يف سلكه وبعد أن ناط حبه بقلبي نائط و شاطه بدمي شائط فهو جار جمرى الروح يف الأع ضاء متن سم تن سم روح الهواء إن ذهبت عنه ƒل ùdg ÖMCG ehا Yل», â bh æe âhôg EGh, «deg â LQ عنه مع هناته ول اخللو منه مع مالته وهذا على أين»æbô j لم»æY VôYCGض EGh, dاñbeg»ææ j لم»æلHاb EG Oôjh, dgƒf ÒZ øe Üôقjh, dاæe Yل«ó Ñj, dا«n Hôbh ühصóه, Qòæj Uhصل,á«dاN ójh,áä SاN»æ«Y يوؤذن ببعده يدنو عندما ينزح وياأ سو مثلما يجرح خمالته أحوال وخلته خالل وحكمه سجال واحل سن يف عوارفه واجلمال يف معاطفه والبهاء يف ف ضوله و صفاته وال سناء من نعوته و سماته ا سمه مطابق ملعناه وفحواه موافق لنجواه يت شابه قطراه وتت ضارع حالت من حيث تلقاه ي ستنري ومن حيث تن ساه ي ستدير. لم يمر له يوم أطيب من يومه سمعت أم جعفر زبيدة بنت جعفر علية تغني يف شعر العبا س بن الأحنف: عندي مثالك لعبة عاجية لو كان يقنع بال شبيه متيم فاإذا فقدتك ساعة كلمتها لكنها خر ساء ل تتكلم و إذا بكيت ح سبتها تبكي معي و إذا ضحكت ح سبتها تتب سم فاأمرت أم جعفر ف صنعت لها لعبة من عاج وكتبت على صدرها أبيات العبا س و أهدتها إلى الر شيد فلما أ صبح أح ضر علية فغنته بال شعر فجدد صبوحا ومل. eƒj øe Ö«WCG kاeƒj d ôá األمثال بالوفاء تضرب بالسموأل قيل إن امر أ القي س أودع ال سمو أل بن عاديا قبل موته دروعا و سالجا فاأر سل ملك كندة يطلب الدروع وال سالح املودعة عنده فقال ال سمو أل ل أدفعه إل مل ستحقه و أبى أن يدفع إليه شيئا منها فعاوده فاأبى وقال ل أعذر بذمتي ول أخون أمانتي ول أترك الوفاء الواجب علي فق صده ذلك امللك بع سكره فدخل ال سمو أل يف ح صنه وامتنع به فحا صره ذلك امللك وكان ولد ال سمو أل خارج احل صن فظفر به ذلك امللك فاأخذه أ سريا ثم طاف به حول احل صن و صاح بال سمو أل فلما أ شرف عليه من أعلى احل صن قال له إن ولدك قد أ سرته وها هو معي فاإن سلمت إيل الدروع وال سالح التي لمرئ القي س عندك رحلت عنك و سلمت إليك ولدك و إن امتنعت من ذلك ذبحت ولدك و أنت تنظر فاخرت أيهما شئت فقال له ال سمو أل ما كنت لأخفر ذمامي و أبطل وفائي فا صنع ما شئت فذبح ولده وهو ينظر. ثم ملا أن عجز عن احل صن رحل خائبا واحت سب ال سمو أل ذبح ولده و صرب حمافظة على وفائه فلما جاء املو سم وح ضرت ورثة امرئ القي س سلم إليهم الدروع وال سالح ور أى حفظ ذمامه ورعاية وفائه أحب إليه من حياة ولده وبقائه ف صارت الأمثال بالوفاء ت ضرب بال سمو أل و إذا مدحوا أهل الوفاء يف الأنام ذكروا ال سمو أل يف الأول. الم ق ام ة الم ج اع ي ة لبديع الزمان الهمزاني ح د ث نا ع ي س ى ب ن ه ش ام ق ال : ك ن ت يف بلد من البالد ع ام جم اع ة ف م ل ت إ لى ج ماع ة ق د ض م ه م س م ط الثر ي ا أ ط ل ب م ن ه م ش ي ا و ف يهم ف تى ذ و ل ث غ ة ب ل س ان ه و ف ل ج ب اأ س ن ان ه ف ق ال : م ا خ ط ب ك ق ل ت : ح ال ن ل ي ف ل ح ص اح ب ه ما ف ق ري ك د ه اجل وع و غ ر يب ل ي ك ن ه الرر ج وع ف ق ال الغ الم : أ ير الثر ل م ت ني ن ق د م س د ها ق ل ت : اجل وع ف ق د ب ل غ م ن ي م ب ل غا! ق ال : ف م ا ت قول يف ر غيف ع لى خ و ان ن ظيف و ب ق ل ق ط يف إ لى خ ل ث ق يف و ل و ن ل ط يف إ ل ى خ ر د ل ح ر يف و ش و اء ص ف يف إ ل ى م ل ح خ ف يف ي ق د م ه إ ل ي ك الآن م ن ل ي ط ل ك ب و ع د و ل ي ع ذ ب ك ب ص رب ث م ي ع لك ب ع د ذ ل ك ب اأ ق داح ذ ه ب ية م ن راح ع ن ب ي ة أ ذ اك أ ح بر إ ل ي ك أ م أ و س اط حم ش و ة و أ ك واب م ل و ة و أ ن ق ال م ع د د ة و ف ر ش م ن ض د ة و أ ن و ار جم و د ة و م ط ر ب جم يد ل ه م ن الغ ز ال ع ني و ج يد ف اإ ن مل ت ر د هذ ا و ل ذ اك ف م ا ق و ل ك يف حل م ط ر ي و س م ك ن ه ر ي و ب اذ ن ان م ق لي و ر اح ق ط ر بر لي و ت ف اح ج ن ي و م ض ج ع و ط ي ع ل ى م ك ان ع لي ح ذ اء ن ه ر ج ر ار و ح و ض ث ر ث ار و ج ن ة ذ ات أ ن ه ار ق ال ع ي س ى ب ن ه ش ام : ف ق ل ت : أ ن ا ع ب د الث ال ث ة ف ق ال الغ ال م : و أ ن ا خ اد م ه ا ل و ك ان ت ف ق ل ت : ل ح ي اك الله أ ح ي ي ت ش ه و ات ق د ك ان الي أا س أم ات ها ث م ق ب ض ت ل ه ات ه ا ف من أ ي اخل ر اب ات أ ن ت ف قال : أ ن ا م ن ذ و ي ال ش اط ئي ة م ن ن ب ع ة ف يه م ز ك ي ة س خ ف الز م ان و أ ه ل ه ف ر ك ب ت م ن س خ في م ط ي ه أمرت بسداد وحضضت على رشاد تنازع إبراهيم بن املهدي ويختي شوع الطبيب بني يدي أحمد بن أبي دوؤاد يف جمل س احلكم يف عقار بناحية ال سواد فاأربى عليه إبراهيم و أغلظ له و أغ ضب ذلك ابن أبي د ؤود فقال: يا إبراهيم إذا نازعت يف جمل س احلكم بح ضرتنا امرءا فال أعلمن أنك رفعت عليه صوتا ول أ شرت بيد وليكن ق صدك أما وطريقك نهجا وريحك ساكنة وكالمك معتدل وورف جمال س اخلليفة حقوقها من التوقري والتعظيم و ل ستكانة والتوجه إلى احلق ف إان هذا أ شكل بك و أجمل مبذهبك يف حمتدك وعظيم خطرك ول تعجلن فرب عجلة تهب ريثا ઠf ºàjh ª dghل, dgقƒل Nh ل dõdgل, øe ü jصªك dghل عليك كما أمتها على أبويك من قبل.. إن ربك عليم حكيم. فقال إبراهيم: أمرت أ صلحك الله ب سداد وح ض ضت على ر شاد ول ست عائد ملا يثلم قدري عندك وي سقطني من عينك ويخرجني من مقدار الواجب إلى لعتذار فها أنا ذا معتذر إليك من هذه البادرة اعتذار مقر بذنبه باخع بجرمه لأن الغ ضب ل يزال ي ستفز مبواده فريدين مثلك بحلمه وتلك عادة الله عندك وعندنا منك وح سبنا الله ونعم الوكيل وقد جعلت حقي يف هذا العقار ليختي شوع فليت ذلك يكون وافيا باأر ش اجلناية عليه ومل يتلف مال أفاد موعظة. كالم فائق وخط رائق كتب أحدهم ي صف جمال خط و سرعة يد كاتب فقال: الكالم الفائق باخلط الرائق نزهة القلب وفاكهة النف س وريحانة الروح خط ك أانه يواقيت يف نظام و صفحات نور عليها سطور الظالم. خط أح سن من عطفة الأ صداغ وبالغة متيل بالآمل أوذن بالبالغ. خط كما تفتح الزهر غب املطر ك أانه خطوط الغوايل يف خدود الغواين. خط أملح من بنف سج اخلط و أح سن من الدر يف ال سمط. خط أح سن من بدور الغرر يف ليايل الطرر. فالن يغر س يف أر ض القراطي س وين شر عليها أجنحة الطواوي س. خط ك أان القلب,ø ùلهg á N N.GQƒf æe Ú dg æœhى,kgqƒf æe ô شûj ويده ضرة الربق وقلمه فلكي اجلري ويده ظئر البالغة و أم الكتابة و ضرة الريح وينبوع الف ضل. إذا كانت الطباع طباع سوء حكى الأ صمعي فقال دخلت البادية و إذا أنا بعجوز بني يديها شاة مقتولة و إلى جانبها جرو ذئب فقالت أتدري ما هذا فقلت ل قالت هذا جرو ذئب أخذناه صغريا و أدخلناه بيتنا وربيناه فلما كرب فعل ب شاتي ما ترى و أن شدت تقول شعر: قتلت شويهتي وفجعت قومي و أنت ل شاتنا ابن ربيب غذيت بدرها وغدرت فيها فمن أنباك أن أباك ذيب إذا كان الطباع طباع سوء فال أدب يفيد ول أديب اقبض عنانك عن رجل من بني أ سد قال: أ ضللت إبال يل فخرجت يف طلبهن فهبطت واديا و إذا أنا بفتاة أع شى نور وجهها نور ب صري فقالت يل: يا فتى ما يل أراك مدل ها فقلت: أ ضللت إبال يل فاأنا يف طلبها. قالت: أف أادل ك على من هي عنده و إن شاء أعطاكها. قلت: نعم ولك أف ضلهن. قالت: الذي أعطاكهن أخذهن و إن شاء ردهن ف سله من طريق اليقني ل من طريق الإختبار فاأعجبني ما ر أيت من جمالها وح سن كالمها فقلت: ألك بعل. قالت: قد كان ودعي فاأجاب ف أاعيد إلى ما خلق منه. قلت: فما قولك يف بعل توؤمن بوائقه ول تذم خالئقه. فرفعت ر أ سها وتنف ست وقالت: كن ا كغ صنني يف أ صل غذ ؤوهما ماء اجلداول يف رو ضات جن ات فاجتث خريهما من جنب صاحبه دهر يكر برتحات وفرحات løer»æfاn EG ÊógاY chا أل ي ضاجع أنثى بعد مثواتي وكنت عاهدته إن خانه زمن أل أبوء ببعل طول حمياتي فلم نزل هكذا والو صل شيمتنا حتى تويف قريبا مذ سني ات فاقب ض عنانك عم ن لي س يردعه عن الوفاء خالف بالتحي ات وددت أن أكون راعيا احتجب أمري الأندل س عبد الرحمن بن احلكم عن النا س قبل موته مدة من ثالثة أعوام أو نحوها من أجل علة أ صابته طالت به وا شتدت عليه فحمته احلركة وهدت قوته و أحدثت عليه رقة يف نف سه ووح شة يف خاطره فذكر أنه قال يوما لأكابر خدمته اخلا صة وقد حفوه يف Vôeض : لقد ا شتقت أن أعاين ضوء الدنيا وف سحة الأر ض إذ قد حميت عن اخلروج إليها فلعلني أعلو مرقبة ي سافر ب صرى فيها ف أات سلى بالنظر إلى ب سيطها وج سمي منزع فهل سبيل إلى ذلك فقالوا له: نعم يا مولنا. وابتدر أكابرهم إنفاذ أمره فاأخذوا سرير خيزران لطيفا وثيق ال صنعة من أ سرة اخلالفة وو ضعوا فوقه فرا شا خفيفا وثريا ح شوه ري شا ثم أجل سوه فوقه واحتملوه على أعناقهم ف صعدوا به أعلى الق صر ف أا شرف على صحراء الرب ض و سرح ب صره فيها ونظر إلى النهر أمامه وال سفن جتري فيه صاعدة ونازلة. ووقعت عينه يف ال صحراء قدامه على قطيع شاء وهي ترعى يف منحدرها ومل ير معها راع ي سوقها فقال لهم. ما بال هذه الغنم مهملة ول راعي لها!. فقالوا: يا مولنا هاك راعيها قاعد إلى جانبها م سرتيح يف يفء جنان طروب جتاهه يتملى يف انحدارها. فقال: لعا!. ثم أثبت ب صره يف تلك الغنم فتنف س ال صعداء و أخذ يبكي حتى أخ ضل حليته وقال: وددت والله أن أكون مكان ذلك الراعي ول أن شب فيما ن شبت من الدنيا ول أتقلد من أمور النا س ما تقلدت!. الأحد Tش Ñا øe 17 1438 ه الموافق ƒjاe øe 14 2017 م 10

غنيت للحب حزين حممد الهنائي TƒdGشاM «ódاn يف رحلة البحث عن نف سي و عن مبتغاي كنت أحمل الأر س و أبحث عن مقر و بلد و بالرغم من كثة أحبابي و كث أ سدقاي كنت الوحيد»الوحيد«اللي م حوله أحد سرجت الأقالم بحثا ف ال سعر عن ف ساي يف جمتمع تنتهي به العاطفة ب الو أد قدامي احلزن و الذكرى و جرحي وراي و الياأ س كان ب سعوري مرتبط لالأبد فردت جنحان ع سقي و ارف ستني سماي و ما كان سربي جميل و ل طويل الأمد رجعت أكفن أمانيي و أجرجر خ طاي إلى قبور الأماين و أرمتي فاللحد غنيت للحب و أبواق املاآذن سداي و الليل حمراب فيه ال سوق قام و سجد من حيث وليت وجهي كان جرحي معاي و اجلرح كان املداد ال هاج سي و املدد و من حيث وليت رجلي كنتي أنتي مداي أطوي امل سافات لكن املدى يبتعد بحثت عنك و عن نف سي و عن مبتغاي كنت أحملك أر س و أبحث عن مقر و بلد حزين و إح سا سي البليد انتحاري بي يقتحم من ساحل الوجد لق صاي الهم ي سكني يطوووق مداري ان سان طافتني ال سعاده ب دنياي سافرت يف رحلة غرامك نهاري والليل عود خاطري منك منفاي احلظ هبطني هبوط ا سطراري وتبددت رحلة غرامي وم سعاي حلم ن ر سمته وياك ذا اليوم عاري تاه بزمان القحط وتناثر ا سالي يا س أايل اوقدت باجلوف ناري ي سرم لهبها يف املعاليق جواي سم ك تفرع بي ف لعروق ساري واحلزن م ستوطن معا باطن ح شاي ليت احلياة انعي س فيها اختياري والله لقيم احلد يف عمري اجلاي شريط الذاكرة النايف الكعبي أنا مغادر من أوهامي بال سابق وعد وانذار ويكن للقاء موعد.. ف يوم ما بتلقيني شريط الذاكره متعب يا ليته ما بقى تذكار يذكرين ب أا سى املا سي وحا سر فيه خنتيني من أول يوم شفتك فيه أقول تب س مت لقدار أثاري احلظ ير سم يل.. طريق ما يوديني تبعتك لني رز الباب..ول أدري و س اللي صار و شفت أعذارك وكذبك.. من لخر صدمتيني ذبحتيني و أنا وقلبي من الن سمه عليك نغار ذبحتيني ول تدري بقدري يوم بعتيني ح سافه من عرفتيني و أنا أحبك بكل أ صرار وانتي ما عرفتي يل ول ادري من تظنيني كتبتك مثل ما تكتب دبي بكوكبة اعمار ع شقتك كث ما أع شق دماي وكل ما فيني بكيتك طفل مات امه وابوه بحادث لقدار ذكرتك كل ما دمعي من أحالمي يوعيني حبيبك مقلة عيونك.. عدوك سيفك البتار شجونك حزنك الدايف و صفحه قبل تطويني كتبتيني على صفحة ذهب لكن ما به عيار وكتبتك مثل ما اكتب ق صيدي يل يعزيني بين الحزن والليل ياحزن قلبي احمد العي سائي على دروب لو بدت كلها ود ماهي على ال سارين تبقى كريه نه ابة لرواح.. م سنونه احلد قط اعة لفراح.. ياهي لئيمه كم من سويحب راح للموت مارد وكم من خليل يف الفال شاف ضيمه جارت بهم لو ساع والهم ي شتد واحلال ما خلى لالآمال قيمه أم ت سيح وتلطم الكف باخلد من فقد غايل وامل سيبه عظيمه تناظره مي ت على لر س متد و لر س من عقب املفارق عتيمه يا ويل حايل من عنا اليوم والغد يا ربنا جيب العواقب سليمه ن صيحتي ل ت ستووا للن صح سد ال سم ت عن ن سح لوادم جريه افكاركم للعون لو مد ت الي د تخف من سر تال سف حميمه على دروب لو بدت كلها ود ماهي على ال سارين تبقى كريه بنت بكت من سيمها ما لقت حد بني احلزن والليل باتت يتيمه! يا حزن قلبي حزن من باع ماله حداه سرف ولإلقاء سي يوفيه ويا سيقتي سيقت مغيب حالله م س ثمان ا سهور ماجاه طاريه وياح سرتي ح سرت كبري حلاله ماتو عياله ولإلقاء من يداريه ال سرب يف سدري يفوح دلله ي سقي خفوقي ودلته ماتكفيه أ سوف وجه ال سعد سد ابرحاله اقفئ وانا ودي بحياتي اخاويه و سوف سحب عابرات ظالله ما سيلت يف وادي الع سب يحيه كم من كرمي ماذخرله رياله لجاه حمتاج وطلب حاجته فيه وكم من بخيل مايعي س عياله واملال يف بنك التجاري يخبيه هاذي احلقيقه واخللق يف سهاله ومن ساق سدره ربي ايل يعافيه واحلمل يل ي سعب عليه سالله اجتنبه ليك سر احلمل راعيه واملجل س ايل مايجمع حثاله أ سوق خطواتي ل سووته ولبيه ورتاح لفكري هجو سه طراله احكم ابياته وحكم قوافيه وا سيغ يف كل املعاين جزاله لو كان يف هالوقت جتهل معانيه حمود املالكي 11 الأحد Tش Ñا øe 17 1438 ه الموافق ƒjاe øe 14 2017 م

n p رؤوس أحلام ك فن,kGQƒ ùµe n Éch liôgr p jónj nâféch nلénb dgل»ل Gòg noéy sºk nøj pôeé ùdg pá übq n øe kgó«pmh ùjuób m ásلw A» T p àn Ñ nl Iôª S o h p ÉફnZ p «æ«ny h لمr p Ñلnb øoµnj Ëôe pلéª àødgى oق û py mqé sëh oúæ nm hcg! rل«dh mلmé S píلpÿ maé ûy n ho ké pfél n Éc kgòpقa nh!raé pz hcg mogr n ho nلmq àødgى ànødgى øy áu«up nh.. nلénb jقل o لمr Ée لمr jقل o dgل»لo iƒ S kgogó pm p «لY n VÉa Éeh.! røønµdg ÚfCG p p Yلى p pec p pféæm røy, pقj pô dg ôé n T røy piònc G ±oômc G pqéãof øy, pándé SôdG!!IÒ p U m ƒª«d áhénz røyh nلmnq àødgى á«uhôÿg IÒª S وعد نا ي زهو» ùeé ûdg º TÉg 6 ƒgõnj ÉfoóY nh Éc ÉÃoQ p Éæ p dg päéeé ng n ƒna püé«p dg nº«z îànj ى ÉÃoQ s oiagèdg pâféc ÉÃoQ s pagóædg n᪠ùnh nلªlncg ÉfoóYh n Éc pمƒ«ö dg pá ûyônc. p᪠SÉnÑdG pqƒ oãdg n ƒna 7 ÉærJòNnCG»àdG oá ûgódg Éæ pjghp øy kgó«nh naéhô oz ÉæràcônJ É pfé«v p nëónf räóقna mqéªbcéc ÉæràقaGQ»àdG n᪫dg nøµnd Éæpقjô nw náªày oل ù nj râféc Úق TÉ ny ncéª nx hônj hcg mió«mh máلnj n ƒna o᪠SÉÑdG o᪫dg p É ûo dg püƒلob Yلى paéhô dg hncg É ne ÉærJòNCG. Éæ pmghqnc mqégrcéc 8 oè ùænj ÉæoJGƒ on páñënÿg n ƒ«on Éæ ÑànJ lqéªbncg É n «eh s ncéc Éær pñnj òdg pöoلهg oقdncg ÉÃoQ s nió«ñdg ÉæneÓMnCG nßقrjncg. pioƒقøÿg Éæ pjghnp degى ÉfrOÉYnCGh 1 ÉænJÉÑZQ ÉæÑrµ S n Éæ pc pré«nf núhgônb ÉænJGƒ UnCG Éæلª nm h mámhô máëælncg Yلى oقuلëof Éæoc ny لى piqƒ ùµne má ª T n paƒ Vn pìéæ n G Éæ peómncg oòagƒnf râfénc oمéænj nyلى káy pô ûoe. Éæ phƒلb pá TÉ JQG 2 ÉæoeÓMnCG äènc o Éfoô p àænj oôªo dg noéyéeh Éæ pjgƒ UnCG nagóf h oíjuôdg o àلª nm ƒø o dg ÉæoÑî Un pôénødg o É üzncg o لª n paéª ùdg s oügƒhncg ÉæpHƒلob káy pô ûoe Éæ pjgƒ on n ÉقØ nn oلª pêóñfpg oá ûynq É fncénc ø pe ùª p ûdg s p Lh. püéë ùdg s páªày 3 pqé àfpe G páñà ny لى ny p ƒ ûdg s oioqh ÉfòNCÉnJ Éf poé ùlncg ø ny o ق ùnf oå«nm piònnc G páñzsôdg ná TÉ JQpG ḿ OÉ مخo môªnb oaƒ Vh. dgل»لp Lh ô ùµnj o 4 pلéeôdg pêgƒencg pqéjhncg núnh oá ûgnódg Éfô SnCÉJ pó«nñdg pøësلdg ióne ƒëf p «uàdg pá ûgóph oل ùà nf paéænødg näéæfénc o قàلnf póقnødg nó«béæny røµnd. p⪠üdg s pá ûgo dpegى Éfoò onrcénj 5 Éæ pbgómncg Éæª SnQ pádƒø o dg لnº om ÉæpdÓ pj Yلى Éæ Vh Éæpقjô nw nلjoéænb nõlgƒ nلهg Éfô ùnc nohóoلهg Éæ«s îjh kgogƒ nl» àá n ÉæodÉ«nN mìôa ió U o fncéc. pió«ñdg pلéeôdg ÚH أصدره «مركز ذاكرة عمان» في معرض الكتاب الفاي ت تصويب لما نشر في ديوان «نشر الخزام» بي سلام الكندي Ió«üقdG ƒæy (205) áëø üdg * óbh zqƒh ôª S{ í«ë üdgh zqƒa ôª S{ `H òæe zqƒh ôª S{ Gƒæ H Ió«üقdG äô à TG ájôقd º SG»gh ÉgÉæaôY òæe jƒwل øer óæ dg degى «Øf óæy ôyé ûdg ÉgQGR ájóæg Ó a í àj óccéàdgh åëñdg øe Hhقل»ل QƒHôª S º SEÉH óæ dg ájôb Éægك CÉH º SEÉH ájôb ólƒj h ( samarpur ) ôec G Öjô dgh, dòcك åëñdéh Qƒaôª S Ió«üقdG á«tém fg jô àdgف æ Ãى ƒgh ºgC G ôjhك ( Gلهɪم ) áeéªm áªلc Ió«üقdG GƒæY æ Ãى ÇQÉقdG jô Jف» Ñ e CÉ N ólƒj ɪc... É àñ SÉæeh hcg) ådéãdg â«ñdg õéy Ió«üقdG ùøf hcg ) í«ë üdgh ( ÉØLك É UƒdGل ó H â««m É UƒdGل ó H Ö«ÑM ÉØLك.( * ôcp Ó Sم»HC CÉH (9 ) áëø üdg ( S»ف ºgôcP AÉæHCG á ùªn Yhل«óªMh á ùªn d CG í«ë üdgh ( dgóñyhل Ó Shم. ( Ëôe ) IóMGh áæhgh AÉæHCG øe (1) ºbQ á«téلهg AÉL * CG âä T GPEG { Ió«üb (189) áëø üdg É«ódhه É «a åëj ôyé ûdg É déb»àdgh { Yل«Éª«ل S øh Öل d ºل dg Yل«CÉH ôjك d G í«ë üdgh áø«لn ª SG ómgh ÉæHG. (محáXƒØ ) É ª SG dòcك áæheg GQƒ U âæª J GƒjódG ±ÓZ IQƒ U * ºàj لم å«m OÉØMCGه ªëjل ƒgh ôyé ûلd محóª øh ó«s øh محóª ºgh º d IQÉ TE G ó«s âæh áfõe IQƒàcódG àncgh»fé dg ɪ«ل S âæh Ëôe AÉæHCG «FÉ dg محóª øh.ájóæµdg ó«s øh áëø üdg ô ûædg áقagƒe AÉL * óæµdg ɪ«ل S øh S»ف øe cل «bƒj 6 óªm øh ó«sh, óæµdg Ó Sم ƒhcg øheg ÉeCG, óæµdg Ó Sم ƒhcg ó«øm ɪ«ل S øh æhcg jóæµdg ó«s øh ɪ«ل S âæh Ëôe øh Yل«âæH محáXƒØ h, óæµdg Ó Sم ƒhcg ɪ«ل S Ó Sم ƒhcg Ió«ØM ájóæµdg ó«s øh º d ºلY h º àقagƒe òndƒj ºلa, óæµdg.ô ûædg á«béøj h OƒæÑH ÉJÉàH á«dén á Ñ dg ògه êôîj G ecéfل Éæc øe ëàdgقق æªàfى Éæch AÉ NC G Jلك øe å«m, áfhóÿg äéeƒل ŸG øe Òãc áë U AÉ NC G ògه Öjƒ üj ºàj G æªàfى áëقæe áî ùf á Ñ لd dhc Gى.»FÉ dg ó«s øh óªmcg ô ûnf{ r GƒjO øe Iôe hc hل dhc Gى á Ñ dg ɪY IôcGP õcôe Qó UCG øh ɪ«ل S Ónم S n»hc (ÜGƒ Gh GDƒ ùdgل ÜGƒ üdg è æÿg) GnõoÿGمjhzل» : ÜÉàµلd hódg ùe ق Vô e e ÉæeGõJ 1960 م) /`g1379ä) óæµdg ó«s محóª øh ù«y ى QƒàcódG PÉà SC G : LqôNh ô ûæلd qóycgه óbh, ô üæÿgم ôjgèa 22. óæµdg Ógل øh Ø üehى óæµdg OƒªM øh محø ù QƒàcódG h.ê骫ل ùdg ájôلهg ôyé T, óæµdg Ó Sم»HCG ÖjOC G ófé üb º j, ô T GƒjO ƒgh IôcGòdG ÒÑc eقéم dh ô ûhه, Iô UÉ ŸG É«LC Gل âæ J òdg, VÉ æà S Gh.á«fɪo dg á«hoc G QGó UE G Gò d óycg h ºgÉ S h S ى øe µdل ÖLGƒdG jõ Gل ôµ ûdg øe óh ájgóh iƒà ùe e SÉæàŸG ق h ƒecéÿgل iƒà ùÿéh ù«d OGóYE G EÉH ô ûj ÇQÉقdG G ó«h ófé üقdg Iƒbh GóHE G ƒwل ó H ôyé ûdg áféµeh Yhل» GƒjódG áyéñ d QÉ àfg : ÉàdÉc»gh GƒjódG ôcp Ée Ñd ÉÑjƒ üj Éæg f ÉæfEÉa ôyé ûdg CÉH á«sé«ùdg áhôéàdg (8) áëø üdg GƒjódG áeóقe AÉL * ídé U øh ù«y ى ï«ûdg á«ã óæ dg degى GòfBGك áªcéلهg äé ل ùdg Ñbل øe»øof. ÊGƒ«dG ídé U øh محóª ï«ûdg á«ã»øf ôyé ûdg G í«ë üdgh, ÊGƒ«dG VQÉ àj Ée á«téلهg øe øeéãdg ô ùdg (151 ) ºbQ áëø üdg AÉL *»ØædG ôyé ûdg á«ã øe CG í«ë üdg ƒgh GƒjódG ùøf (8 ) áëø üdg e ƒgh محóª ñcg º à«ã CG ôcp dòcك æµdh ÊGƒ«dG ídé U øh محóª ƒg óæ لd ª SG ÉNCG محóª ï«ûلd CÉH ºل f لم Ghلهق»قá ÊGƒ«dG ôeéy øh ídé U øh Yلى.! e»øf Yل«AÉL ÉŸ QGôµJh üdh ق ï ùf EG ƒgée ( 11 ) ºbQ áëø üdg AÉL Ée *. GƒjódG É ùbcgم ƒmل (6)h (5) ºbQ áëø üdg øe áeóقÿg â«ñdg ÊÉãdG ô ûdgzõjõ dg øwƒdg Yلى»Ø d{ Ió«üb (17) áëø üdg * ºbQ áëø üdg CÉ ÿg ùøf dòchك z ó j Óg{ í«ë üdgh z óo nh Óg{ ådéãdg Ió«üقdÉa CÉ ÿg QGôµàd» Ñ e Éæg CÉ ÿg G hóñj h Ió«üقdG ùøæd (90) áلé ùe S»ف äƒ üh ɪ«ل S øh zكdp âñãj ó j Óg{ ôyé ûdg øheg æ ŸGى G ɪc. CÉ ÿéh º«قà ùj óæµdg Ó Sم»HC zمgõÿg ô ûf{ GƒjO ±ÓZ المستشار الفني : التنفيذ والجرافيك : إعداد الملحق : فيصل بن سعيد العلوي إيهاب مباشر علي سرحان مصطفى عبدالخالق خميس السلطي CGQ øy IQhô déh È J ŸGلëق IQƒ ûæÿg ä ÉقŸGh AGQB G العقل الواعي هو القادر على احترام الفكرة حتى ولو لم يو من بها. نجيب محفوظ 12 Printed at AL WATAN AL OMANEYA Printing Press á«féª dg øwƒdg HÉ ªH â ÑW